إشترك في النسخة الرقمية لجريدة الصباح و LE TEMPS

تونسيتان بين الفائزين في "جائزة سليماني للأدب المقاوم".. ومشاركة تحكيمية

 

أقامت مؤخرا جمعية أسفار للثقافة والفنون والإعلام حفل إعلان الفائزين وتوزيع جوائز الدورة الثالثة من جائزة سليماني العالمية للأدب المقاوم (دورة الشهيد أبو مهدي المهندس)، في قاعة فندق الرشيد في بغداد.

 

تونس كانت حاضرة في هذه الاحتفالية من خلال أبنائها المبدعين، حيث حصلت فاطمة الزهراء عمّار على المرتبة الثانية في فئة سيناريو الفيلم القصير عن نصّها "ربع ميل من الصوف"، بينما حصلت منيرة جوّادي على المرتبة الخامسة في فئة الرواية عن روايتها "مخالب الملح".

 

كذلك، شارك في التحكيم في فئة القصة القصيرة الناقد والأكاديمي التونسي محمد القاضي.

 

وفي بقية النتائج، حصل نذير المظفر من العراق على المرتبة الأولى في فئة القصيدة العَموديَّة عن قصيدته "حديثٌ قديم الدم"، وحلَّ في المرتبة الثانية حيدر عبد الصاحب من العراق أيضاً عن قصيدته "فتوى المُعشبين"، وفي المرتبة الثالثة فؤاد دهيني من لبنان عن قصيدته "تدقيق في هوية المائيين على حاجز الشعر"، وفي المرتبة الرابعة آيات جرادي من لبنان عن قصيدتها "آخر طلقة في الحرب"، بينما جاءت فاتحة معمري من الجزائر خامسة عن قصيدتها موكب الشهداء".

                                                              

أما في فئة القصَّة القصيرة فحلّت اللبنانيات فاطمة زعرور في المرتبة الأولى عن قصَّتها "حكاية الله"، وزينب الضيقة ثالثة عن قصَّتها "الواحدة والنصف بتوقيت الغيب"، وزينب رضى رابعةً عن قصَّتها "ثلاث طوال انتهت بفاتحة"، ونسرين البدوي خامسةً عن قصَّتها "قبعة ومعطف وأوعية بيضاء"، بينما جاءت السورية رانيه ميكائيل ثانية عن قصتها "البوصلة".

 

أما في فئة الرواية فقد كانت المرتبة الأولى من نصيب الفلسطينية رشا فرحات عن روايتها "عام واحد"، والسوري عبد المؤمن القشلق ثانيًا عن روايته "لأجلكِ يا مدينة الصلاة"، بينما حلّ اللبناني قاسم الساحلي ثالثاً عن روايته "حين عبرنا النهر"، ومحمد كريّم من فلسطين رابعاً عن روايته "والله راجع".

 

وفي فئة سيناريو الفيلم القصير حلّت السورية روز اسماعيل أولى عن نصها "راية"، واللبناني حسن حريري ثالثاً عن نصّه "الجندي رقم 7"، والإيرانية رقية كريمي رابعة عن نصّها "الأبيض والأسود"، والفلسطيني محمود منصور خامساً عن نصّه "لاجئة".

 

ويحصل الفائز الأوَّل في الرواية على 60 مسكوكة ذهبيَّة، والثاني على 30 مسكوكة، والثالث على 15 مسكوكة، بينما يحصل الفائز الأوَّل في بقية الفئات على 20 مسكوكة ذهبيَّة والثاني على ١٠ مسكوكات والثالث على خمس مسكوكات. وتتكفل الجمعية بطباعة جميع الأعمال الفائزة.                                                          

وأثناء الحفل، جرى الإعلان عن إطلاق الدورة الرابعة من الجائزة، والتي تضمنت فئة القصة الموجهة للناشئة للمرة الأولى، إلى جانب الفئات الثلاث الثابتة: الرواية والقصيدة العَمودية والقصة القصيرة، حيث يتم استقبال النصوص ضمن جميع الفئات عبر موقع الجائزة اعتبارًا من مطلع شهر مارس المقبل.

تونسيتان بين الفائزين في "جائزة سليماني للأدب المقاوم".. ومشاركة تحكيمية

 

أقامت مؤخرا جمعية أسفار للثقافة والفنون والإعلام حفل إعلان الفائزين وتوزيع جوائز الدورة الثالثة من جائزة سليماني العالمية للأدب المقاوم (دورة الشهيد أبو مهدي المهندس)، في قاعة فندق الرشيد في بغداد.

 

تونس كانت حاضرة في هذه الاحتفالية من خلال أبنائها المبدعين، حيث حصلت فاطمة الزهراء عمّار على المرتبة الثانية في فئة سيناريو الفيلم القصير عن نصّها "ربع ميل من الصوف"، بينما حصلت منيرة جوّادي على المرتبة الخامسة في فئة الرواية عن روايتها "مخالب الملح".

 

كذلك، شارك في التحكيم في فئة القصة القصيرة الناقد والأكاديمي التونسي محمد القاضي.

 

وفي بقية النتائج، حصل نذير المظفر من العراق على المرتبة الأولى في فئة القصيدة العَموديَّة عن قصيدته "حديثٌ قديم الدم"، وحلَّ في المرتبة الثانية حيدر عبد الصاحب من العراق أيضاً عن قصيدته "فتوى المُعشبين"، وفي المرتبة الثالثة فؤاد دهيني من لبنان عن قصيدته "تدقيق في هوية المائيين على حاجز الشعر"، وفي المرتبة الرابعة آيات جرادي من لبنان عن قصيدتها "آخر طلقة في الحرب"، بينما جاءت فاتحة معمري من الجزائر خامسة عن قصيدتها موكب الشهداء".

                                                              

أما في فئة القصَّة القصيرة فحلّت اللبنانيات فاطمة زعرور في المرتبة الأولى عن قصَّتها "حكاية الله"، وزينب الضيقة ثالثة عن قصَّتها "الواحدة والنصف بتوقيت الغيب"، وزينب رضى رابعةً عن قصَّتها "ثلاث طوال انتهت بفاتحة"، ونسرين البدوي خامسةً عن قصَّتها "قبعة ومعطف وأوعية بيضاء"، بينما جاءت السورية رانيه ميكائيل ثانية عن قصتها "البوصلة".

 

أما في فئة الرواية فقد كانت المرتبة الأولى من نصيب الفلسطينية رشا فرحات عن روايتها "عام واحد"، والسوري عبد المؤمن القشلق ثانيًا عن روايته "لأجلكِ يا مدينة الصلاة"، بينما حلّ اللبناني قاسم الساحلي ثالثاً عن روايته "حين عبرنا النهر"، ومحمد كريّم من فلسطين رابعاً عن روايته "والله راجع".

 

وفي فئة سيناريو الفيلم القصير حلّت السورية روز اسماعيل أولى عن نصها "راية"، واللبناني حسن حريري ثالثاً عن نصّه "الجندي رقم 7"، والإيرانية رقية كريمي رابعة عن نصّها "الأبيض والأسود"، والفلسطيني محمود منصور خامساً عن نصّه "لاجئة".

 

ويحصل الفائز الأوَّل في الرواية على 60 مسكوكة ذهبيَّة، والثاني على 30 مسكوكة، والثالث على 15 مسكوكة، بينما يحصل الفائز الأوَّل في بقية الفئات على 20 مسكوكة ذهبيَّة والثاني على ١٠ مسكوكات والثالث على خمس مسكوكات. وتتكفل الجمعية بطباعة جميع الأعمال الفائزة.                                                          

وأثناء الحفل، جرى الإعلان عن إطلاق الدورة الرابعة من الجائزة، والتي تضمنت فئة القصة الموجهة للناشئة للمرة الأولى، إلى جانب الفئات الثلاث الثابتة: الرواية والقصيدة العَمودية والقصة القصيرة، حيث يتم استقبال النصوص ضمن جميع الفئات عبر موقع الجائزة اعتبارًا من مطلع شهر مارس المقبل.

  Conception & Réalisation  Alpha Studios Copyright © 2023  assabahnews