إشترك في النسخة الرقمية لجريدة الصباح و LE TEMPS

الناطقة باسم جمعية التربية على وسائل الإعلام لـ"الصباح نيوز": هذه تفاصيل مشاركتنا في الدورة 37 لمعرض تونس الدولي للكتاب

-ثلاث ورشات موجهة للأطفال وجوائز للفائزين في المسابقات

تشارك الجمعية التونسية للتربية على وسائل الإعلام في الدورة السابعة والثلاثين لمعرض تونس الدولي للكتاب الذي انطلق منذ يوم 28 أفريل المنقضي ويتواصل إلى غاية 7 ماي الجاري بقصر المعارض بالكرم. ويتضمن برنامج مشاركتها، وفق ما أكدته روضة حمدي، عضوة وناطقة رسمية للجمعية لـ"الصباح ينوز"، وبينت أن الجمعية التي تأسست منذ عشر سنوات تسجل مشاركتها في احتفالية الكتاب لهذا العام بثلاث ورشات للتربية على وسائل الإعلام موجهة للطفل وذلك بالشراكة مع دار النشر "ستيب للإشهار". وأضافت قائلة: " تقدم جمعيتنا ثلاث ورشات موجهة بالأساس لفائدة أطفال المدارس الابتدائية مع الالتزام بشرط التناصف وتوفر عناصر من ذوي الاعاقة، وتتمثل في إنتاج مضامين إعلامية عبر الهاتف الجوال وتطبيقاته المخصصة للإنتاج السمعي البصري. إضافة إلى تحفيز الأطفال على مطالعة كتب عبر تطبيقة أطلقتها دار النشر في الغرض للتشجيع على المطالعة". وأكدت محدثتنا أنه سيتم توفير جوائز للفائزين في المسابقات المخصصة في ذلك.

ومن بين السماء المشاركة في برنامج الورشات للجمعية التونسية للتربية على وسائل الإعلام ذكرت روضة حمدي كل من فاطمة الڤبجي وعفاف عباسي من وزارة التربية إضافة إلى سنية النفزي

المخرجة بالتلفزة الوطنية والدكتورة عبير بن وحادة - مخصصة لتقنيات الإنتاج السمعي البصري فضلا عن مشاركتها باعتبارها مدربة في المجال.

في جانب آخر من حديثها أفادت حمدي أن هذه الجمعية التي تعد أول جمعية متخصصة في هذا المجال في تونس، استطاعت أن تحقق جوانب من أهدافها في نشر الثقافة الإعلامية في المؤسسات التربوية في الأوساط المدرسية والطفولة عبر الأنشطة المتعددة والمختلفة التي تقوم بها في النوادي والبرامج والتأطير والتدريب. لأنها تعتبر تنشئة وتربية الأجيال الصاعدة على وسائل الإعلام وتكريس توجه الجمعية لنبذ خطابات العنف والكراهية والتعصب والتمييز على أسس دينية أو جنسية أو جهوية، تعد أهداف إنسانية نبيلة، فضلا عن تعليمها كيفية التعاطي مع الشؤون السياسية والحزبية وغرس روح المواطنة واحترام حقوق الأفراد والمجموعات والانسان بشكل عام من أجل ترسيخ ثقافة إعلامية تعزز الوعي بوسائل الإعلام من حيث الاستخدام والتعاطي والإنتاج للمضامين الإعلامية، يكون فيها الطفل طرفا فاعلا فيها.

نزيهة

 

jjjjhhhhh.pngrrrtttt.png

الناطقة باسم جمعية التربية على وسائل الإعلام لـ"الصباح نيوز": هذه تفاصيل مشاركتنا في الدورة 37 لمعرض تونس الدولي للكتاب

-ثلاث ورشات موجهة للأطفال وجوائز للفائزين في المسابقات

تشارك الجمعية التونسية للتربية على وسائل الإعلام في الدورة السابعة والثلاثين لمعرض تونس الدولي للكتاب الذي انطلق منذ يوم 28 أفريل المنقضي ويتواصل إلى غاية 7 ماي الجاري بقصر المعارض بالكرم. ويتضمن برنامج مشاركتها، وفق ما أكدته روضة حمدي، عضوة وناطقة رسمية للجمعية لـ"الصباح ينوز"، وبينت أن الجمعية التي تأسست منذ عشر سنوات تسجل مشاركتها في احتفالية الكتاب لهذا العام بثلاث ورشات للتربية على وسائل الإعلام موجهة للطفل وذلك بالشراكة مع دار النشر "ستيب للإشهار". وأضافت قائلة: " تقدم جمعيتنا ثلاث ورشات موجهة بالأساس لفائدة أطفال المدارس الابتدائية مع الالتزام بشرط التناصف وتوفر عناصر من ذوي الاعاقة، وتتمثل في إنتاج مضامين إعلامية عبر الهاتف الجوال وتطبيقاته المخصصة للإنتاج السمعي البصري. إضافة إلى تحفيز الأطفال على مطالعة كتب عبر تطبيقة أطلقتها دار النشر في الغرض للتشجيع على المطالعة". وأكدت محدثتنا أنه سيتم توفير جوائز للفائزين في المسابقات المخصصة في ذلك.

ومن بين السماء المشاركة في برنامج الورشات للجمعية التونسية للتربية على وسائل الإعلام ذكرت روضة حمدي كل من فاطمة الڤبجي وعفاف عباسي من وزارة التربية إضافة إلى سنية النفزي

المخرجة بالتلفزة الوطنية والدكتورة عبير بن وحادة - مخصصة لتقنيات الإنتاج السمعي البصري فضلا عن مشاركتها باعتبارها مدربة في المجال.

في جانب آخر من حديثها أفادت حمدي أن هذه الجمعية التي تعد أول جمعية متخصصة في هذا المجال في تونس، استطاعت أن تحقق جوانب من أهدافها في نشر الثقافة الإعلامية في المؤسسات التربوية في الأوساط المدرسية والطفولة عبر الأنشطة المتعددة والمختلفة التي تقوم بها في النوادي والبرامج والتأطير والتدريب. لأنها تعتبر تنشئة وتربية الأجيال الصاعدة على وسائل الإعلام وتكريس توجه الجمعية لنبذ خطابات العنف والكراهية والتعصب والتمييز على أسس دينية أو جنسية أو جهوية، تعد أهداف إنسانية نبيلة، فضلا عن تعليمها كيفية التعاطي مع الشؤون السياسية والحزبية وغرس روح المواطنة واحترام حقوق الأفراد والمجموعات والانسان بشكل عام من أجل ترسيخ ثقافة إعلامية تعزز الوعي بوسائل الإعلام من حيث الاستخدام والتعاطي والإنتاج للمضامين الإعلامية، يكون فيها الطفل طرفا فاعلا فيها.

نزيهة

 

jjjjhhhhh.pngrrrtttt.png

  Conception & Réalisation  Alpha Studios Copyright © 2023  assabahnews