إشترك في النسخة الرقمية لجريدة الصباح و LE TEMPS

"ربيع بلا زهور" إصدار جديد للكاتب والصحفي محمود حرشاني

صدر هذه الأيام كتاب جديد للكاتب والإعلامي التونسي محمود حرشاني يحمل عنوان "ربيع بلا زهور" جمع فيه في 112 صفحة مجموعة من المقالات الفكرية التي سبق له أن نشرها بعدة صحف ومواقع إخبارية تونسية وعربية من بينها موقع رأي اليوم الذي استأثر بالنصيب الأوفر من مقالات الكتاب إلى جانب المقالات التي نشرها الكاتب بجريدة الصباح التونسية وعدد من المواقع الإخبارية.

ويحاول المؤلف في هذا الكتاب تقييم فترة "الربيع العربي" في ظل حكم الإسلام السياسي الذي بدأ بعد سنة 2011 ويتوقف عند جملة من المحطات المهمة التي عرفتها تونس خلال هذه العشرية في ظل حكم ما يسميهم المؤلف بالهواة و "المتعطشين للحكم" حتى ولو كانوا عديمي التجربة مما أدخل البلاد في جملة من الأزمات السياسية والاقتصادية.

وأشار الحرشاني في كتابه إلى أن تونس قد شهدت خلال هذه الفترة تفشي ظاهرة الإرهاب واغتيال ثلاث شخصيات سياسية، واعتبر أن "هذا الربيع الذي بشروا به غداة سقوط نظام بن علي لم يكن إلا كابوسا جثم على قلوب وأنفاس التونسيين طيلة عشرية من الزمن" وفق تقديره.

 

وات

"ربيع بلا زهور" إصدار جديد للكاتب والصحفي محمود حرشاني

صدر هذه الأيام كتاب جديد للكاتب والإعلامي التونسي محمود حرشاني يحمل عنوان "ربيع بلا زهور" جمع فيه في 112 صفحة مجموعة من المقالات الفكرية التي سبق له أن نشرها بعدة صحف ومواقع إخبارية تونسية وعربية من بينها موقع رأي اليوم الذي استأثر بالنصيب الأوفر من مقالات الكتاب إلى جانب المقالات التي نشرها الكاتب بجريدة الصباح التونسية وعدد من المواقع الإخبارية.

ويحاول المؤلف في هذا الكتاب تقييم فترة "الربيع العربي" في ظل حكم الإسلام السياسي الذي بدأ بعد سنة 2011 ويتوقف عند جملة من المحطات المهمة التي عرفتها تونس خلال هذه العشرية في ظل حكم ما يسميهم المؤلف بالهواة و "المتعطشين للحكم" حتى ولو كانوا عديمي التجربة مما أدخل البلاد في جملة من الأزمات السياسية والاقتصادية.

وأشار الحرشاني في كتابه إلى أن تونس قد شهدت خلال هذه الفترة تفشي ظاهرة الإرهاب واغتيال ثلاث شخصيات سياسية، واعتبر أن "هذا الربيع الذي بشروا به غداة سقوط نظام بن علي لم يكن إلا كابوسا جثم على قلوب وأنفاس التونسيين طيلة عشرية من الزمن" وفق تقديره.

 

وات

  Conception & Réalisation  Alpha Studios Copyright © 2023  assabahnews