قال الناطق الرسمي باسم الاتحاد التونسي للفلاحة والصيد البحري فتحي بن خليفة أن أسعار الأضاحي في الوقت الراهن تتراوح بين 800 دينار و1700 دينار.
وذكر بن خليفة أن هناك قفزة في أسعار الأضاحي هذا الموسم مقارنة بالموسم الفارط تتراوح بين 10 و20 بالمائة على الأقل، مردّها أساسا الزيادة الكبيرة في كلفة الإنتاج حيث ارتفع سعر بالة القرط من 20 إلى 45 دينار من العام الماضي إلى العام الحالي، وبالة التبن من 10 إلى 20، والطن من الشعير المدعّم من 500 دينار إلى 800 دينار، أي أن الأسعار قد عرفت زيادة بضعفين على الأقل.
وبخصوص الإعلان عن السعر المرجعي في نقاط البيع المنظمة والذي حدّد بـ 21.900 مليم للكيلوغرام الواحد، أوضح محدثنا أن هذا السعر لا يغطي كلفة الإنتاج وهو ما جعل الفلاح أي حلقة الإنتاج مستاء، لافتا إلى أن كلفة الإنتاج للعلوش الذي يزن أقل من 45 كيلوغرام 22 دينار للكيلوغرام الواحد والعلوش الذي يزن فوق 60 كيلوغرام 21 دينار للكيلوغرام الواحد.
وفي سياق متصل، ذكر الناطق الرسمي بإسم الاتحاد التونسي للفلاحة والصيد البحري أن بيع العلوش بالميزان تعدّ طريقة أضمن ليست فقط للفلاح بل أيضا للمواطن على أن أغلب الحرفاء يلجؤون لشراء "العلوش" "شيلة بيلة" دون ميزان مما يعني في هذه الحالة أن أسعاره ستكون أغلى.
درصاف اللموشي
قال الناطق الرسمي باسم الاتحاد التونسي للفلاحة والصيد البحري فتحي بن خليفة أن أسعار الأضاحي في الوقت الراهن تتراوح بين 800 دينار و1700 دينار.
وذكر بن خليفة أن هناك قفزة في أسعار الأضاحي هذا الموسم مقارنة بالموسم الفارط تتراوح بين 10 و20 بالمائة على الأقل، مردّها أساسا الزيادة الكبيرة في كلفة الإنتاج حيث ارتفع سعر بالة القرط من 20 إلى 45 دينار من العام الماضي إلى العام الحالي، وبالة التبن من 10 إلى 20، والطن من الشعير المدعّم من 500 دينار إلى 800 دينار، أي أن الأسعار قد عرفت زيادة بضعفين على الأقل.
وبخصوص الإعلان عن السعر المرجعي في نقاط البيع المنظمة والذي حدّد بـ 21.900 مليم للكيلوغرام الواحد، أوضح محدثنا أن هذا السعر لا يغطي كلفة الإنتاج وهو ما جعل الفلاح أي حلقة الإنتاج مستاء، لافتا إلى أن كلفة الإنتاج للعلوش الذي يزن أقل من 45 كيلوغرام 22 دينار للكيلوغرام الواحد والعلوش الذي يزن فوق 60 كيلوغرام 21 دينار للكيلوغرام الواحد.
وفي سياق متصل، ذكر الناطق الرسمي بإسم الاتحاد التونسي للفلاحة والصيد البحري أن بيع العلوش بالميزان تعدّ طريقة أضمن ليست فقط للفلاح بل أيضا للمواطن على أن أغلب الحرفاء يلجؤون لشراء "العلوش" "شيلة بيلة" دون ميزان مما يعني في هذه الحالة أن أسعاره ستكون أغلى.
