قال رئيس النقابة التونسية للفلاحين ميداني الضاوي في تصريح لـ"الصباح نيوز" أن أسعار الأضاحي ستكون بين 800 و1000 دينار لمن يتراوح وزنه بين 22 و25 كيلوغرام، وذلك بالنظر إلى أن أسعار اللحوم الحمراء لدى القصابين تشهد انخفاضا طفيفا في الفترة الحالية، وهي في حدود 40 دينار للكيلوغرام الواحد من لحم الضأن.
وبالتعريج للحديث عن الوسطاء أو ما يعرف "بالقشارة" حذّر رئيس النقابة التونسية للفلاحين من تعامل سواء المنتج أو المستهلك مع هذه الفئة، وبيّن أنه على المستهلك عند الرغبة في شراء "علوش العيد" التوجه إلى الأسواق الأسبوعية، خاصة وأن أغلب المعتمديات والولايات تنظم أسواقا أسبوعية، أين يتوفّر العرض والطلب بالشكل المطلوب، كما يجب التوجه مباشرة إلى أين ينتصب المنتج أي الفلاح مرفوقا بقطيعه.
وذكر محدثنا بأن القشارة يستغلّون المنتج والمستهلك باعتبار أنهم يمثلون في معظم الحالات الحلقة الوسيطة بين الطرفين، مشيرا إلى أن جميع الحلقات متضررة من "القشارة" لكن الطرف الأكثر تضرّرا هم الفلاحين على اعتبار أن المنتج على مدار السنة يبحث لقطيعه عن الأعلاف ويعتني بهم كما يعمل في الوقت نفسه كراعي أو يدفع أموالا لراعي آخر.
درصاف اللموشي
قال رئيس النقابة التونسية للفلاحين ميداني الضاوي في تصريح لـ"الصباح نيوز" أن أسعار الأضاحي ستكون بين 800 و1000 دينار لمن يتراوح وزنه بين 22 و25 كيلوغرام، وذلك بالنظر إلى أن أسعار اللحوم الحمراء لدى القصابين تشهد انخفاضا طفيفا في الفترة الحالية، وهي في حدود 40 دينار للكيلوغرام الواحد من لحم الضأن.
وبالتعريج للحديث عن الوسطاء أو ما يعرف "بالقشارة" حذّر رئيس النقابة التونسية للفلاحين من تعامل سواء المنتج أو المستهلك مع هذه الفئة، وبيّن أنه على المستهلك عند الرغبة في شراء "علوش العيد" التوجه إلى الأسواق الأسبوعية، خاصة وأن أغلب المعتمديات والولايات تنظم أسواقا أسبوعية، أين يتوفّر العرض والطلب بالشكل المطلوب، كما يجب التوجه مباشرة إلى أين ينتصب المنتج أي الفلاح مرفوقا بقطيعه.
وذكر محدثنا بأن القشارة يستغلّون المنتج والمستهلك باعتبار أنهم يمثلون في معظم الحالات الحلقة الوسيطة بين الطرفين، مشيرا إلى أن جميع الحلقات متضررة من "القشارة" لكن الطرف الأكثر تضرّرا هم الفلاحين على اعتبار أن المنتج على مدار السنة يبحث لقطيعه عن الأعلاف ويعتني بهم كما يعمل في الوقت نفسه كراعي أو يدفع أموالا لراعي آخر.