إشترك في النسخة الرقمية لجريدة الصباح و LE TEMPS

فيديو/بمناسبة عرضها لمتحف التربية بمعرض الكتاب.."الصباح نيوز" تغوص في "ذاكرة المدرسة العمومية"

وأنت تتجول بالمعرض الدولي للكتاب بالكرم يجلب انتباهك قاعة درس لإحدى المدارس العمومية بمكوناتها الأساسية من مقاعد الدراسة والمدرس بجانب مكتبه وأدواته من دفاتر وعصا وسبورة وقطع من التبشور إلى مجموعة من التلاميذ إناثا وذكورا ماسكين بما توفر من أدوات كالمحبرة و الريشة والميدعة والمقلمة والجفاف ،تخال نفسك في تلك اللحظة انك في حضرة المعلم وتلاميذه إلا أن ذلك لا يعدو أن يكون سوى مجسمات لشخوص من الشمع_ وبعض ادوات_ مرت ذات يوم بمدارسنا من مدارسنا منذ أكثر من سبعة عقود. ممثلة وزارة التربية السيدة سعاد كانت في استقبال كل الزائرين لجناح وزارة التربية مفسرة تارة وموضحة تارة أخرى وقد كانت في كل مرة تنهي حديثها مع الزائرين بأن تلتقط لكل واحد منهم صورا تذكارية. تحدثت إلينا بكثير من الاعتزاز لما توفر اليوم بمتحف التربية عن الذاكرة الجماعية لكل مواطن مر ذات يوم بالمدرسة العمومية وبما عاشه من ذكريات لمرحلة من حياته وهو يتردد يوميا على مثل تلك القاعة.تحدثت إلينا عن هيبة المدرس وعن الزي الموحد وعن جمالية الكتابة وعن الشهائد المعلقة بالجدار وعن أدوات المدرس ودفاتره عن المقاعد الخشبية والمقلمة عن تعليم الفتيات وغيرها. أكثر تفاصيل في هذا الفيديو

تصوير و مونتاج:غرسل بن عبد العفو

فيديو/بمناسبة عرضها لمتحف التربية بمعرض الكتاب.."الصباح نيوز" تغوص في "ذاكرة المدرسة العمومية"

وأنت تتجول بالمعرض الدولي للكتاب بالكرم يجلب انتباهك قاعة درس لإحدى المدارس العمومية بمكوناتها الأساسية من مقاعد الدراسة والمدرس بجانب مكتبه وأدواته من دفاتر وعصا وسبورة وقطع من التبشور إلى مجموعة من التلاميذ إناثا وذكورا ماسكين بما توفر من أدوات كالمحبرة و الريشة والميدعة والمقلمة والجفاف ،تخال نفسك في تلك اللحظة انك في حضرة المعلم وتلاميذه إلا أن ذلك لا يعدو أن يكون سوى مجسمات لشخوص من الشمع_ وبعض ادوات_ مرت ذات يوم بمدارسنا من مدارسنا منذ أكثر من سبعة عقود. ممثلة وزارة التربية السيدة سعاد كانت في استقبال كل الزائرين لجناح وزارة التربية مفسرة تارة وموضحة تارة أخرى وقد كانت في كل مرة تنهي حديثها مع الزائرين بأن تلتقط لكل واحد منهم صورا تذكارية. تحدثت إلينا بكثير من الاعتزاز لما توفر اليوم بمتحف التربية عن الذاكرة الجماعية لكل مواطن مر ذات يوم بالمدرسة العمومية وبما عاشه من ذكريات لمرحلة من حياته وهو يتردد يوميا على مثل تلك القاعة.تحدثت إلينا عن هيبة المدرس وعن الزي الموحد وعن جمالية الكتابة وعن الشهائد المعلقة بالجدار وعن أدوات المدرس ودفاتره عن المقاعد الخشبية والمقلمة عن تعليم الفتيات وغيرها. أكثر تفاصيل في هذا الفيديو

تصوير و مونتاج:غرسل بن عبد العفو

  Conception & Réalisation  Alpha Studios Copyright © 2023  assabahnews