أفادت وزارة الداخلية الليبية في بلاغ أنه نظرت للأحداث التي حصلت يوم الإثنين الموافق لـ18 مارس 2024م بمنفذ رأس جدير والتي نتج عنها "خروج السيطرة بالمنفذ والمنطقة المحيطة به أصدر وزير الداخلية المكلف عماد مصطفى الطرابلسي تعليماته بانسحاب الأعضاء العاملين بمديرية أمن المنفذ ومركز الشرطة ومصلحة الجوازات والجنسية حفاظاً على الأرواح والممتلكات بعد قيام مجموعات مسلحة خارجة على القانون بتحشيدات بالأسلحة الخفيفة والمتوسطة مما شكل تهديداً مباشراً على الأعضاء العاملين بالمنفذ."
وذكرت الوزارة أنه تم ابلاغ النائب العام ورئيس المجلس الرئاسي ورئيس حكومة الوحدة الوطنية بمجريات الأحداث التي وقعت وإغلاق المنفذ الى حين إشعار آخر بالإضافة إلى "نقل سيارات الكشف الآلي “سكانار” وعددها ثلاث مركبات إلى داخل حدود تونس وذلك بالتنسيق مع السلطات التونسية حفاظاً على المال العام."
أفادت وزارة الداخلية الليبية في بلاغ أنه نظرت للأحداث التي حصلت يوم الإثنين الموافق لـ18 مارس 2024م بمنفذ رأس جدير والتي نتج عنها "خروج السيطرة بالمنفذ والمنطقة المحيطة به أصدر وزير الداخلية المكلف عماد مصطفى الطرابلسي تعليماته بانسحاب الأعضاء العاملين بمديرية أمن المنفذ ومركز الشرطة ومصلحة الجوازات والجنسية حفاظاً على الأرواح والممتلكات بعد قيام مجموعات مسلحة خارجة على القانون بتحشيدات بالأسلحة الخفيفة والمتوسطة مما شكل تهديداً مباشراً على الأعضاء العاملين بالمنفذ."
وذكرت الوزارة أنه تم ابلاغ النائب العام ورئيس المجلس الرئاسي ورئيس حكومة الوحدة الوطنية بمجريات الأحداث التي وقعت وإغلاق المنفذ الى حين إشعار آخر بالإضافة إلى "نقل سيارات الكشف الآلي “سكانار” وعددها ثلاث مركبات إلى داخل حدود تونس وذلك بالتنسيق مع السلطات التونسية حفاظاً على المال العام."