أدّى وزير الدّاخليّة كمال الفقـي اليوم الإثنين 04 مارس 2024 زيارة إلى مقرّ الوحدة المُختصّة للحرس الوطني ببئر بورقبة من ولاية نابل.
وقد كان في استقباله والية الجهة والمدير العام آمر الحرس الوطني وثلة من الإطارات العُليا.
واطلع الوزير على حُسن سير العمل بها وتفقد مُختلف مصالح وأقسام الوحدة المذكُورة على غرار قاعات التدريس والرّياضة والمُحاكاة، وعاين التجهيزات اللوجستيّة والتكتيكيّة والتكنولوجيّة ومعرضا للصّور التي تُخلدُ ذكرى القضاء على عدد من الإرهابيّين في مُختلف الفترات.
كما تنقل كمال الفقـي خلال هذه الزيارة إلى ميدان الرّماية أين تمّ عرض عمليّة بيضاء وتمرين مُحاكاة لعمليّة ميدانيّة قصد التصدّي لمجمُوعة إرهابيّة.
وتولى كمال الفقـي بالمُناسبة تكريم عدد من ضباط وأعوان إدارة مُكافحة الإرهاب والوحدة المُختصّة للحرس الوطني والمصالح الفنية.
وقد ألقى وزير الداخلية كلمة أثنى من خلالها على العمل البطولي الذي يقومُون به، داعيا إيّاهم إلى مُواصلة بذل قُصارى الجُهد حفاظا على مناعة تونس وسلامة أراضيها من كُلّ تهديد، مُثمنا مجهُوداتهم في مقاومة الإرهاب من خلال العمليّات الإستباقيّة والتكامل بين العمل الإستعلامي والميداني والعمليّاتي، مشيرا الى أن الوحدة المذكُورة أظهرت حرفيّة ودقّة عالية وتضحية ساعدتها على تنفيذ العديد من العمليّات الناجحة رفقة نظيراتها من الجيش الوطني والأمن الوطني، ممّا جعلها مرجعا عالميا للفرق الخاصة حتى في الدُول المُتقدّمة التي طلبت التعاون في المجال وتبادل الخبرات.
أدّى وزير الدّاخليّة كمال الفقـي اليوم الإثنين 04 مارس 2024 زيارة إلى مقرّ الوحدة المُختصّة للحرس الوطني ببئر بورقبة من ولاية نابل.
وقد كان في استقباله والية الجهة والمدير العام آمر الحرس الوطني وثلة من الإطارات العُليا.
واطلع الوزير على حُسن سير العمل بها وتفقد مُختلف مصالح وأقسام الوحدة المذكُورة على غرار قاعات التدريس والرّياضة والمُحاكاة، وعاين التجهيزات اللوجستيّة والتكتيكيّة والتكنولوجيّة ومعرضا للصّور التي تُخلدُ ذكرى القضاء على عدد من الإرهابيّين في مُختلف الفترات.
كما تنقل كمال الفقـي خلال هذه الزيارة إلى ميدان الرّماية أين تمّ عرض عمليّة بيضاء وتمرين مُحاكاة لعمليّة ميدانيّة قصد التصدّي لمجمُوعة إرهابيّة.
وتولى كمال الفقـي بالمُناسبة تكريم عدد من ضباط وأعوان إدارة مُكافحة الإرهاب والوحدة المُختصّة للحرس الوطني والمصالح الفنية.
وقد ألقى وزير الداخلية كلمة أثنى من خلالها على العمل البطولي الذي يقومُون به، داعيا إيّاهم إلى مُواصلة بذل قُصارى الجُهد حفاظا على مناعة تونس وسلامة أراضيها من كُلّ تهديد، مُثمنا مجهُوداتهم في مقاومة الإرهاب من خلال العمليّات الإستباقيّة والتكامل بين العمل الإستعلامي والميداني والعمليّاتي، مشيرا الى أن الوحدة المذكُورة أظهرت حرفيّة ودقّة عالية وتضحية ساعدتها على تنفيذ العديد من العمليّات الناجحة رفقة نظيراتها من الجيش الوطني والأمن الوطني، ممّا جعلها مرجعا عالميا للفرق الخاصة حتى في الدُول المُتقدّمة التي طلبت التعاون في المجال وتبادل الخبرات.
