إشترك في النسخة الرقمية لجريدة الصباح و LE TEMPS

إطلاق مشروع مكتبة افتراضية مدعومة بالذكاء الاصطناعي

 
أشرف منصف بوكثير وزير التعليم العالي والبحث العلمي يوم 27 فيفري 2024 بمقرّ الوزارة على اجتماع حول إطلاق مشروع منظومة  ELM (E-Learning Mentor)   وذلك بحضور سوسن كريشان المديرة العامة لمركز الحساب الخوارزمي و محمد نزار يعيش وعدد من رؤساء ونواب الجامعات و المديرين العامين وممثّلي عدد من الوزارات و أستاذة تعليم عال.
وتمّ خلال الاجتماع استعراض التقرير المتعلّق بالمرحلة الأولى للمشروع الذي يتضمّن مكتبة افتراضية مدعومة بالذكاء الاصطناعي وفرق عمل الوزارات المختلفة التي ستعمل على تنفيذه وتفعيله.  
كما تمّ التباحث حول الحاسوب الفائق "Super computer الجديد في إطار المشروع الذي سيتمّ تركيزه بمقرّ مركز الحساب الخوارزمي خلال شهر أفريل المقبل، والذي سيمكّن الوزارة من تجهيز نفسها بأول حلّ سيادي حول الذكاء الاصطناعي. وقد تمّ تطويره وتمويله بمهارات تونسية، وسيتمّ إطلاقه رسميا لفائدة الطلبة بداية من السنة الجامعية المقبلة. وهو يهدف إلى فتح آفاق جديدة حول التعاون الدولي في المجال الأكاديمي والبحث العلمي والتعاون في إطار الشركات المبادرة وتعزيز التكوين بشكل عام.
وبالمناسبة، أعرب منصف بوكثير عن ضرورة إنشاء هيكل خاص بالمشروع من شأنه إدارة جميع الجوانب المتعلّقة بنجاحه، داعيا إلى ضرورة تسريع الرقمنة و تركيز المحتوى المنهجي والذي سيساعد في تكافؤ الفرص وتقديم أفضل الخدمات.
إطلاق مشروع مكتبة افتراضية مدعومة بالذكاء الاصطناعي
 
أشرف منصف بوكثير وزير التعليم العالي والبحث العلمي يوم 27 فيفري 2024 بمقرّ الوزارة على اجتماع حول إطلاق مشروع منظومة  ELM (E-Learning Mentor)   وذلك بحضور سوسن كريشان المديرة العامة لمركز الحساب الخوارزمي و محمد نزار يعيش وعدد من رؤساء ونواب الجامعات و المديرين العامين وممثّلي عدد من الوزارات و أستاذة تعليم عال.
وتمّ خلال الاجتماع استعراض التقرير المتعلّق بالمرحلة الأولى للمشروع الذي يتضمّن مكتبة افتراضية مدعومة بالذكاء الاصطناعي وفرق عمل الوزارات المختلفة التي ستعمل على تنفيذه وتفعيله.  
كما تمّ التباحث حول الحاسوب الفائق "Super computer الجديد في إطار المشروع الذي سيتمّ تركيزه بمقرّ مركز الحساب الخوارزمي خلال شهر أفريل المقبل، والذي سيمكّن الوزارة من تجهيز نفسها بأول حلّ سيادي حول الذكاء الاصطناعي. وقد تمّ تطويره وتمويله بمهارات تونسية، وسيتمّ إطلاقه رسميا لفائدة الطلبة بداية من السنة الجامعية المقبلة. وهو يهدف إلى فتح آفاق جديدة حول التعاون الدولي في المجال الأكاديمي والبحث العلمي والتعاون في إطار الشركات المبادرة وتعزيز التكوين بشكل عام.
وبالمناسبة، أعرب منصف بوكثير عن ضرورة إنشاء هيكل خاص بالمشروع من شأنه إدارة جميع الجوانب المتعلّقة بنجاحه، داعيا إلى ضرورة تسريع الرقمنة و تركيز المحتوى المنهجي والذي سيساعد في تكافؤ الفرص وتقديم أفضل الخدمات.

  Conception & Réalisation  Alpha Studios Copyright © 2023  assabahnews