إشترك في النسخة الرقمية لجريدة الصباح و LE TEMPS

"كونكت" تدعو الى توجيه تسهيلات نقدية لتطوير أداء المؤسسات العمومية

 
دعت كنفدرالية المؤسسات المواطنة التونسية "كونكت"، الى توجيه المبالغ المتبقية من التسهيلات النقدية التي لن يقع استعمالها في خلاص الديون، نحو إعادة هيكلة المؤسسات العمومية وخلاص ديونها نحو الفاعلين الاقتصاديين.
 
وشددت المنظمة، في بلاغ أصدرته، الاثنين، عقب اجتماع مجلسها الإداري وانعقاد الجلسة العامة، السبت الماضي، الى الترفيع في نفقات الاستثمار مما يسمح بإعادة الديناميكية للاقتصاد الداخلي.
 
وعبّرت عن تفهمها للضغوط المتراكمة على المالية العمومية، ما يتطلب تسريع الإصلاحات الهيكلية المنتظرة وتحسين مناخ الأعمال وتجنّب تحميل المؤسسة الخاصة للمزيد من الضّغوطات الجبائية.
 
وأعربت عن انشغالها بتباطؤ الاقتصاد الوطني عموما والطّلب الداخلي على وجه التحديد حيث شهد الاقتصاد نموا بنسبة لا تتجاوز 4ر0 بالمائة خلال سنة 2023.
 
واعتبرت أن التغير المناخي وضعف الموارد المائية وتفاقم العجز الطاقي من أهم أسباب التباطؤ الاقتصادي في سنة 2023 ومن أهم المخاطر المستقبلية.
 
ودعت الكنفدرالية، في سياق متصل، الى إيلاء أهمية قصوى لتسريع وتسهيل تنفيذ استراتيجية الانتقال الطاقي والبيئي في تونس،.
 
وعبرت المنظمة عن استعدادها المتجدّد لمواصلة دعم مجهودات الدولة عبر المقترحات البنّاءة وعزمها على تفعيل كل المبادرات التي من شأنها تعزيز النسيج الإقتصادي وتدعيم الشراكة بين القطاعين العام والخاص. وات
"كونكت" تدعو الى توجيه تسهيلات نقدية لتطوير أداء المؤسسات العمومية
 
دعت كنفدرالية المؤسسات المواطنة التونسية "كونكت"، الى توجيه المبالغ المتبقية من التسهيلات النقدية التي لن يقع استعمالها في خلاص الديون، نحو إعادة هيكلة المؤسسات العمومية وخلاص ديونها نحو الفاعلين الاقتصاديين.
 
وشددت المنظمة، في بلاغ أصدرته، الاثنين، عقب اجتماع مجلسها الإداري وانعقاد الجلسة العامة، السبت الماضي، الى الترفيع في نفقات الاستثمار مما يسمح بإعادة الديناميكية للاقتصاد الداخلي.
 
وعبّرت عن تفهمها للضغوط المتراكمة على المالية العمومية، ما يتطلب تسريع الإصلاحات الهيكلية المنتظرة وتحسين مناخ الأعمال وتجنّب تحميل المؤسسة الخاصة للمزيد من الضّغوطات الجبائية.
 
وأعربت عن انشغالها بتباطؤ الاقتصاد الوطني عموما والطّلب الداخلي على وجه التحديد حيث شهد الاقتصاد نموا بنسبة لا تتجاوز 4ر0 بالمائة خلال سنة 2023.
 
واعتبرت أن التغير المناخي وضعف الموارد المائية وتفاقم العجز الطاقي من أهم أسباب التباطؤ الاقتصادي في سنة 2023 ومن أهم المخاطر المستقبلية.
 
ودعت الكنفدرالية، في سياق متصل، الى إيلاء أهمية قصوى لتسريع وتسهيل تنفيذ استراتيجية الانتقال الطاقي والبيئي في تونس،.
 
وعبرت المنظمة عن استعدادها المتجدّد لمواصلة دعم مجهودات الدولة عبر المقترحات البنّاءة وعزمها على تفعيل كل المبادرات التي من شأنها تعزيز النسيج الإقتصادي وتدعيم الشراكة بين القطاعين العام والخاص. وات

  Conception & Réalisation  Alpha Studios Copyright © 2023  assabahnews