أفاد الكاتب العام المساعد المكلف بالإعلام والنشر بالاتحاد العام التونسي للشغل سامي الطاهري لـ"الصباح نيوز" أن التجمع الاحتجاجي المقرر يوم 2 مارس من أجل استعادة الحوار الاجتماعي الذي له تاريخ عريق وجنب البلاد عديد المشاكل – لمكانته على اعتبار ان الغائه من شأنه أن يؤجج الاحتقان الاجتماعي.
وبين أن تجمع 2 مارس يندرج في اطار الضغط من أجل فتح باب التفاوض وعودة الحوار الاجتماعي ومن أجل تنفيذ وتطبيق الاتفاقيات المبرمة و الدفاع عن الحق النقابي لان هناك العديد من النقابيين المستهدفين بالطرد وبالايقاف عن العمل وبالتهم الكيدية والسجن.
وأضاف الطاهري بالقول "واهم من يعتقد أن الاتحاد خائف، فخلال الفترة الماضية أعطينا فرصة للحكومة من أجل الدخول في حوار وهذه سياسة الاتحاد الذي يسبق الحوار على التحرك."
وأضاف الكاتب العام المساعد للاتحاد العام التونسي للشغل بالقول "
نحن لسنا خائفين من اي تتبع قضائي بل خائفين على بلادنا لأنها ليست في حاجة لمزيد التوتر."
حنان قيراط
أفاد الكاتب العام المساعد المكلف بالإعلام والنشر بالاتحاد العام التونسي للشغل سامي الطاهري لـ"الصباح نيوز" أن التجمع الاحتجاجي المقرر يوم 2 مارس من أجل استعادة الحوار الاجتماعي الذي له تاريخ عريق وجنب البلاد عديد المشاكل – لمكانته على اعتبار ان الغائه من شأنه أن يؤجج الاحتقان الاجتماعي.
وبين أن تجمع 2 مارس يندرج في اطار الضغط من أجل فتح باب التفاوض وعودة الحوار الاجتماعي ومن أجل تنفيذ وتطبيق الاتفاقيات المبرمة و الدفاع عن الحق النقابي لان هناك العديد من النقابيين المستهدفين بالطرد وبالايقاف عن العمل وبالتهم الكيدية والسجن.
وأضاف الطاهري بالقول "واهم من يعتقد أن الاتحاد خائف، فخلال الفترة الماضية أعطينا فرصة للحكومة من أجل الدخول في حوار وهذه سياسة الاتحاد الذي يسبق الحوار على التحرك."
وأضاف الكاتب العام المساعد للاتحاد العام التونسي للشغل بالقول "
نحن لسنا خائفين من اي تتبع قضائي بل خائفين على بلادنا لأنها ليست في حاجة لمزيد التوتر."