بتكليف من رئيس الجمهوريّة، قيس سعيّد، يترأس نبيل عمّار، وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج، الوفد التونسي المشارك في فعاليّات مؤتمر القمّة 19 لدول حركة عدم الانحياز، وقمّة الجنوب الثالثة لمجموعة 77 زائد الصين، المزمع عقدهما بكمبالا، أوغندا، خلال الفترة من 19 إلى 22 جانفي 2024.
ويتمحور مؤتمر قمّة دول عدم الانحياز حول موضوع "تعميق التعاون من أجل الثراء العالمي المشترك"، فيما تمّ وضع قمّة الجنوب الثالثة تحت عنوان "عدم ترك أحد يتخلّف عن الركب". وتشكّل القمّتان إطارا مناسبا للتعاطي مع التحديات العالميّة المشتركة التي تواجهها دول الجنوب، والتباحث بشأن الحلول الكفيلة بتحقيق التنمية المستدامة للجميع، ووضع رؤية جديدة لتعزيز تعددية الأطراف والتعاون الدولي والتضامن البيني.
وسيكون بحث سبل تكثيف الضغط الدولي من أجل وضع حدّ فوري للعدوان الغاشم على الشعب الفلسطيني الباسل في أعلى سلّم أولويّات المشاركة التونسيّة في هاتين القمّتين، إلى جانب تدعيم التعاون جنوب-جنوب وتوحيد الجهود من أجل إصلاح المنظومة المالية الدولية.
كما سيلتقي الوزير بهذه المناسبة مع عدد من نظرائه لتعزيز التشاور السياسي وبحث سبل دفع التعاون الثنائي وربط مزيد من الشراكات خاصّة على المستوى القارّي.
بتكليف من رئيس الجمهوريّة، قيس سعيّد، يترأس نبيل عمّار، وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج، الوفد التونسي المشارك في فعاليّات مؤتمر القمّة 19 لدول حركة عدم الانحياز، وقمّة الجنوب الثالثة لمجموعة 77 زائد الصين، المزمع عقدهما بكمبالا، أوغندا، خلال الفترة من 19 إلى 22 جانفي 2024.
ويتمحور مؤتمر قمّة دول عدم الانحياز حول موضوع "تعميق التعاون من أجل الثراء العالمي المشترك"، فيما تمّ وضع قمّة الجنوب الثالثة تحت عنوان "عدم ترك أحد يتخلّف عن الركب". وتشكّل القمّتان إطارا مناسبا للتعاطي مع التحديات العالميّة المشتركة التي تواجهها دول الجنوب، والتباحث بشأن الحلول الكفيلة بتحقيق التنمية المستدامة للجميع، ووضع رؤية جديدة لتعزيز تعددية الأطراف والتعاون الدولي والتضامن البيني.
وسيكون بحث سبل تكثيف الضغط الدولي من أجل وضع حدّ فوري للعدوان الغاشم على الشعب الفلسطيني الباسل في أعلى سلّم أولويّات المشاركة التونسيّة في هاتين القمّتين، إلى جانب تدعيم التعاون جنوب-جنوب وتوحيد الجهود من أجل إصلاح المنظومة المالية الدولية.
كما سيلتقي الوزير بهذه المناسبة مع عدد من نظرائه لتعزيز التشاور السياسي وبحث سبل دفع التعاون الثنائي وربط مزيد من الشراكات خاصّة على المستوى القارّي.
