في إطار متابعتها لظروف سير العمل بعدد من الوحدات السجنية، أدّت وزيرة العدل ليلى جفال، صباح اليوم، زيارة غير معلنة الى السجن المدني بباجة، أين اطلعت على ظروف إيداع المساجين وخدمات الإعاشة المقدمة لهم.
كما اطلعت على حسن سير الخدمات الاجتماعية والثقافية وفريق العمل الجزائي بالسجن ودوره في الاحاطة بالمودعين والتعريف ببرامج الوزارة المتعلقة بالعقوبات البديلة وتطوير عمل مكاتب المصاحبة واهمية الدور المنوط لقاضي تنفيذ العقوبات.
كما تحادثت الوزيرة مع عدد من المودعين واستمعت إلى مختلف مشاغلهم.
ومن جهة أخرى، التقت الوزيرة عددا من إطارات وأعوان السجن المدني بباجة وأصغت إلى مشاغلهم، مؤكدة حرص الوزارة على التفاعل الايجابي مع كافة اهتماماتهم لتيسير حسن أدائهم لواجبهم المهني في الحفاظ على أمن الوحدات السجنية وسلامة المودعين، داعية إياهم إلى ضرورة ملازمة توخي اليقظة التامة والمثابرة والتضحية في أداء المهام المنوطة بعهدتهم في إطار حسن تطبيق القانون وتكريس المساواة بين كافة المودعين.
كما أكدت الوزيرة على ضرورة تطوير البنية التحتية بما يساهم في تحسين ظروف الايداع وظروف العمل للاعوان والاطارات.
في إطار متابعتها لظروف سير العمل بعدد من الوحدات السجنية، أدّت وزيرة العدل ليلى جفال، صباح اليوم، زيارة غير معلنة الى السجن المدني بباجة، أين اطلعت على ظروف إيداع المساجين وخدمات الإعاشة المقدمة لهم.
كما اطلعت على حسن سير الخدمات الاجتماعية والثقافية وفريق العمل الجزائي بالسجن ودوره في الاحاطة بالمودعين والتعريف ببرامج الوزارة المتعلقة بالعقوبات البديلة وتطوير عمل مكاتب المصاحبة واهمية الدور المنوط لقاضي تنفيذ العقوبات.
كما تحادثت الوزيرة مع عدد من المودعين واستمعت إلى مختلف مشاغلهم.
ومن جهة أخرى، التقت الوزيرة عددا من إطارات وأعوان السجن المدني بباجة وأصغت إلى مشاغلهم، مؤكدة حرص الوزارة على التفاعل الايجابي مع كافة اهتماماتهم لتيسير حسن أدائهم لواجبهم المهني في الحفاظ على أمن الوحدات السجنية وسلامة المودعين، داعية إياهم إلى ضرورة ملازمة توخي اليقظة التامة والمثابرة والتضحية في أداء المهام المنوطة بعهدتهم في إطار حسن تطبيق القانون وتكريس المساواة بين كافة المودعين.
كما أكدت الوزيرة على ضرورة تطوير البنية التحتية بما يساهم في تحسين ظروف الايداع وظروف العمل للاعوان والاطارات.
