عززت وزارة التّربية اسطول النقل المدرسي بـــــ 93 حافلة جديدة (32 مقعدا لكل حافلة)، مما ممكن من إحداث 132 خط نقل مدرسي ريفي جديد، مع اعتماد تطبيقة الكترونية يتم تثبيتها على الهاتف الجوال لتمكين أولياء التلاميذ ومديري المؤسسات التّربوية من المتابعة الحينية ومراقبة توقيت ومكان الاستفادة من خدمة النقل واسم الناقل. وستساهم هذه التجربة في صرف مستحقات الناقلين شهريا وفق فواتير الكترونية.
وفي هذا السياق شرع ديوان الخدمات المدرسية في رقمنة خدمة النقل المدرسي الريفي انطلاقا من ولاية زغوان، وسيتم تعميم هذه الخدمة على باقي جهات الجمهورية التونسية بداية من سنة 2024.
وانطلقت وزارة التّربية في تكوين 60 سائق في مهارات التّعامل الناجع مع الخدمات الرقمية المتاحة ضمانًا لحسن توظيف هذه الحافلات.
وعملا على الحدّ من ظاهرة التسرب والانقطاع المبكر عن الدراسة، تعمل الوزارة حاليًا عن طريق مصالح ديوان الخدمات المدرسية على توفير النقل المدرسي لفائدة ـ90 ألف تلميذ.
عززت وزارة التّربية اسطول النقل المدرسي بـــــ 93 حافلة جديدة (32 مقعدا لكل حافلة)، مما ممكن من إحداث 132 خط نقل مدرسي ريفي جديد، مع اعتماد تطبيقة الكترونية يتم تثبيتها على الهاتف الجوال لتمكين أولياء التلاميذ ومديري المؤسسات التّربوية من المتابعة الحينية ومراقبة توقيت ومكان الاستفادة من خدمة النقل واسم الناقل. وستساهم هذه التجربة في صرف مستحقات الناقلين شهريا وفق فواتير الكترونية.
وفي هذا السياق شرع ديوان الخدمات المدرسية في رقمنة خدمة النقل المدرسي الريفي انطلاقا من ولاية زغوان، وسيتم تعميم هذه الخدمة على باقي جهات الجمهورية التونسية بداية من سنة 2024.
وانطلقت وزارة التّربية في تكوين 60 سائق في مهارات التّعامل الناجع مع الخدمات الرقمية المتاحة ضمانًا لحسن توظيف هذه الحافلات.
وعملا على الحدّ من ظاهرة التسرب والانقطاع المبكر عن الدراسة، تعمل الوزارة حاليًا عن طريق مصالح ديوان الخدمات المدرسية على توفير النقل المدرسي لفائدة ـ90 ألف تلميذ.