نظمت "جمعية أنصار فلسطين"، عشية اليوم السبت، وقفتها التضامنية الدورية مع أهالي غزة في فلسطين، أمام المسرح البلدي بالعاصمة، حيث أدان المشاكون فيها العدوان الصهيوني المتواصل على القطاع منذ يوم 7 أكتوبر الفارط، والجرائم المرتكبة ضد أهاليه ولاسيما الأطفال، رافعين صورا للشهداء الأطفال المكفنين.
وشارك في هذه الوقفة التضامنية عشرات الاشخاص، رفعوا أعلاما فلسطينية وتونسية، ورددوا شعارات تنادي ب "تجريم التطبيع" ودعم المقاومة وفتح المعابر الحدودية مع قطاع غزة لايصال الدعم والمساعدات الإنسانية. ومن أبرز المشاركين في هذه الوقفة رئيس "جمعية أبناء فلسطين بتونس" جبر فياض (ناشط حقوقي فلسطيني مقيم في تونس).
وصرح رئيس "جمعية أنصار فلسطين" حسني الزواتني ل (وات)، بأن هذه الوقفة الدورية الأسبوعية تعد واحدة من سلسلة وقفات انطلقت بعد العملية النوعية للمقاومة الفلسطينية "طوفان الأقصى" في 7 أكتوبر الماضي، وجاءت للتأكيد على ضرورة فتح المعابر لإيصال الدعم والمساعدات الى المقاومة الفلسطينية وأهالي غزة الذين أصبحوا في حاجة ملحة لها في ظل العدوان المتواصل والمتصاعد.
وقد خلف العدوان الصهيوني على غزة الى غاية اليوم مقتل أكثر من 4700 طفل من بين قرابة 12 ألف شهيد.
يشار الى أن "جمعية أنصار فلسطين" تأسست في 20 نوفمبر 2011 وتضم حقوقيين ونشطاء سياسيين، وتهدف الى دعم نضال الشعب الفلسطيني في مواجهة قوات الاحتلال الإسرائيلية.
نظمت "جمعية أنصار فلسطين"، عشية اليوم السبت، وقفتها التضامنية الدورية مع أهالي غزة في فلسطين، أمام المسرح البلدي بالعاصمة، حيث أدان المشاكون فيها العدوان الصهيوني المتواصل على القطاع منذ يوم 7 أكتوبر الفارط، والجرائم المرتكبة ضد أهاليه ولاسيما الأطفال، رافعين صورا للشهداء الأطفال المكفنين.
وشارك في هذه الوقفة التضامنية عشرات الاشخاص، رفعوا أعلاما فلسطينية وتونسية، ورددوا شعارات تنادي ب "تجريم التطبيع" ودعم المقاومة وفتح المعابر الحدودية مع قطاع غزة لايصال الدعم والمساعدات الإنسانية. ومن أبرز المشاركين في هذه الوقفة رئيس "جمعية أبناء فلسطين بتونس" جبر فياض (ناشط حقوقي فلسطيني مقيم في تونس).
وصرح رئيس "جمعية أنصار فلسطين" حسني الزواتني ل (وات)، بأن هذه الوقفة الدورية الأسبوعية تعد واحدة من سلسلة وقفات انطلقت بعد العملية النوعية للمقاومة الفلسطينية "طوفان الأقصى" في 7 أكتوبر الماضي، وجاءت للتأكيد على ضرورة فتح المعابر لإيصال الدعم والمساعدات الى المقاومة الفلسطينية وأهالي غزة الذين أصبحوا في حاجة ملحة لها في ظل العدوان المتواصل والمتصاعد.
وقد خلف العدوان الصهيوني على غزة الى غاية اليوم مقتل أكثر من 4700 طفل من بين قرابة 12 ألف شهيد.
يشار الى أن "جمعية أنصار فلسطين" تأسست في 20 نوفمبر 2011 وتضم حقوقيين ونشطاء سياسيين، وتهدف الى دعم نضال الشعب الفلسطيني في مواجهة قوات الاحتلال الإسرائيلية.
