أعلنت أحزاب ومنظمات وجمعيات ومجموعات وشخصيات داعمة للشعب الفلسطيني المُحاصر وتفاعلا مع مع نداء نقابة الصحفيين المصريين لكسر الحصار على غزة تبني مبادرة قافلة ضمير العالم المزمع انطلاقها بين 17 و24 نوفمبر
وأكدت في بيان مشترك الجمعة، تشكيل التنسيقية التونسية لإسناد قافلة الضمير العالمي، ستعمل على حشد المشاركات وتنسيق التنقل والإقامة للمشاركين والمشاركات من تونس
وتتمثل هذه القافلة في دروع بشرية تتجمع من كل أنحاء العالم عند معبر رفح المصري ، بهدف كسر الحصار على قطاع غزة الذى يتعرض إلى هجوم عسكري من قبل الكيان الصهيوني منذ 7 اكتوبر 2023 ، أدى الى استشهاد وجرح وتهجير الآلاف من الفلسطينيين أغلبهم من الأطفال والنساء
ودعت التنسيقية التونسية النشطاء الداعمين للحق الفلسطيني وبالأخص أصحاب الاختصاص الطبي وشبه الطبي للاتصال باللجنة لتقديم ترشحاتهم، وكل القوى الوطنية للمساهمة في إنجاح القافلة مشاركة وتبرّعا ودعاية.
كما طالبت السلطات التونسية والمصرية بتسهيل تنقل الوفد التونسي للمشاركة في القافلة العالمية.
ويشارك في هذه المبادرة الاتحاد العام التونسي الشغل ، والهيئة الوطنية للمحامين والرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان، والجمعية التونسية للنساء الديمقراطيات ، والنقابة الوطنية للصحفيين التونسيين، والمنتدى التونسي الحقوق الاقتصادية والاجتماعية، وجمعية المحامين الشبان، والمنظمة التونسية للأطباء الشبان ، والاتحاد العام لطلبة تونس، وتنسيقية العمل المشترك من أجل فلسطين في تونس، والحملة التونسية للمقاطعة ومناهضة التطبيع مع الكيان الصهيوني، والشبكة التونسية للتصدي لمنظومة التطبيع، وحركة الشعب، وحزب العمال ، وحزب الوطنيين الديمقراطيين الموحد ، والحزب الوطني الديمقراطي الاشتراكي ، وقاوم من أجل بديل اشتراكي، وحزب القطب ، التيار الشعبي، والتيار الديمقراطي، والحزب الجمهوري، وحزب التكتل الديمقراطي من أجل العمل والحريات، والحزب الاشتراكي.
وات
أعلنت أحزاب ومنظمات وجمعيات ومجموعات وشخصيات داعمة للشعب الفلسطيني المُحاصر وتفاعلا مع مع نداء نقابة الصحفيين المصريين لكسر الحصار على غزة تبني مبادرة قافلة ضمير العالم المزمع انطلاقها بين 17 و24 نوفمبر
وأكدت في بيان مشترك الجمعة، تشكيل التنسيقية التونسية لإسناد قافلة الضمير العالمي، ستعمل على حشد المشاركات وتنسيق التنقل والإقامة للمشاركين والمشاركات من تونس
وتتمثل هذه القافلة في دروع بشرية تتجمع من كل أنحاء العالم عند معبر رفح المصري ، بهدف كسر الحصار على قطاع غزة الذى يتعرض إلى هجوم عسكري من قبل الكيان الصهيوني منذ 7 اكتوبر 2023 ، أدى الى استشهاد وجرح وتهجير الآلاف من الفلسطينيين أغلبهم من الأطفال والنساء
ودعت التنسيقية التونسية النشطاء الداعمين للحق الفلسطيني وبالأخص أصحاب الاختصاص الطبي وشبه الطبي للاتصال باللجنة لتقديم ترشحاتهم، وكل القوى الوطنية للمساهمة في إنجاح القافلة مشاركة وتبرّعا ودعاية.
كما طالبت السلطات التونسية والمصرية بتسهيل تنقل الوفد التونسي للمشاركة في القافلة العالمية.
ويشارك في هذه المبادرة الاتحاد العام التونسي الشغل ، والهيئة الوطنية للمحامين والرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان، والجمعية التونسية للنساء الديمقراطيات ، والنقابة الوطنية للصحفيين التونسيين، والمنتدى التونسي الحقوق الاقتصادية والاجتماعية، وجمعية المحامين الشبان، والمنظمة التونسية للأطباء الشبان ، والاتحاد العام لطلبة تونس، وتنسيقية العمل المشترك من أجل فلسطين في تونس، والحملة التونسية للمقاطعة ومناهضة التطبيع مع الكيان الصهيوني، والشبكة التونسية للتصدي لمنظومة التطبيع، وحركة الشعب، وحزب العمال ، وحزب الوطنيين الديمقراطيين الموحد ، والحزب الوطني الديمقراطي الاشتراكي ، وقاوم من أجل بديل اشتراكي، وحزب القطب ، التيار الشعبي، والتيار الديمقراطي، والحزب الجمهوري، وحزب التكتل الديمقراطي من أجل العمل والحريات، والحزب الاشتراكي.
