تُعتبر المهرجانات الصيفية في تونس من أبرز الفعاليات الثقافية التي تُثري المشهد الوطني، حيث تتحوّل الساحات والمدن التاريخية إلى مسارح حية تحتضن عروضاً فنية متنوعة بين الموسيقى والمسرح والفنون البصرية.
من ركح قرطاج العريق إلى أعمدة الجم الرومانية، ومن سهرات بنزرت البحرية إلى عروض الحمامات المفتوحة، تعود هذه التظاهرات الثقافية بقوة، بعد سنوات من التحديات والتقلبات. يعود الجمهور ويعود النجوم، وسط برامج غنية تجمع بين الموسيقى الكلاسيكية والمعاصرة، المسرح، السينما، والفنون الحديثة.
تشمل أهم هذه المهرجانات:
مهرجان قرطاج الدولي (جويلية – أوت)
مهرجان طبرقة الدولي (جويلية)
مهرجان الحمامات الدولي (جويلية – أوت)
مهرجان سوسة الدولي (جويلية – أوت)
مهرجان بنزرت الدولي (جويلية – أوت)
مهرجان دقّة الدولي (جويلية – أوت)
تلعب هذه المهرجانات دورًا رئيسيًا في تنشيط الحياة الثقافية ودعم الفنانين المحليين، كما تساهم في تعزيز السياحة الثقافية، خصوصاً في المناطق التي تفتقر إلى فعاليات ثقافية مستمرة على مدار السنة. وتمثل هذه التظاهرات جسراً لإحياء الذاكرة الجماعية من خلال استحضار الموروث الفني والتاريخي، إلى جانب فتح آفاق جديدة للإبداع والابتكار على المستوى العالمي.
رغم التحديات المالية والتنظيمية التي تواجه بعضها، تظل المهرجانات الصيفية ركيزة أساسية في الدورة الثقافية والاقتصادية لتونس، ومجالاً خصباً للتلاقي بين الأجيال، وشاهداً على أهمية الثقافة كمكون أساسي في الحياة العامة.
تُعتبر المهرجانات الصيفية في تونس من أبرز الفعاليات الثقافية التي تُثري المشهد الوطني، حيث تتحوّل الساحات والمدن التاريخية إلى مسارح حية تحتضن عروضاً فنية متنوعة بين الموسيقى والمسرح والفنون البصرية.
من ركح قرطاج العريق إلى أعمدة الجم الرومانية، ومن سهرات بنزرت البحرية إلى عروض الحمامات المفتوحة، تعود هذه التظاهرات الثقافية بقوة، بعد سنوات من التحديات والتقلبات. يعود الجمهور ويعود النجوم، وسط برامج غنية تجمع بين الموسيقى الكلاسيكية والمعاصرة، المسرح، السينما، والفنون الحديثة.
تشمل أهم هذه المهرجانات:
مهرجان قرطاج الدولي (جويلية – أوت)
مهرجان طبرقة الدولي (جويلية)
مهرجان الحمامات الدولي (جويلية – أوت)
مهرجان سوسة الدولي (جويلية – أوت)
مهرجان بنزرت الدولي (جويلية – أوت)
مهرجان دقّة الدولي (جويلية – أوت)
تلعب هذه المهرجانات دورًا رئيسيًا في تنشيط الحياة الثقافية ودعم الفنانين المحليين، كما تساهم في تعزيز السياحة الثقافية، خصوصاً في المناطق التي تفتقر إلى فعاليات ثقافية مستمرة على مدار السنة. وتمثل هذه التظاهرات جسراً لإحياء الذاكرة الجماعية من خلال استحضار الموروث الفني والتاريخي، إلى جانب فتح آفاق جديدة للإبداع والابتكار على المستوى العالمي.
رغم التحديات المالية والتنظيمية التي تواجه بعضها، تظل المهرجانات الصيفية ركيزة أساسية في الدورة الثقافية والاقتصادية لتونس، ومجالاً خصباً للتلاقي بين الأجيال، وشاهداً على أهمية الثقافة كمكون أساسي في الحياة العامة.