قال النائب بمجلس نواب الشعب عن حركة الشعب وكتلة الخط الوطني السيادي مسعود قريرة في تصريح لـ"الصباح نيوز"، أن الأوضاع الخطيرة في فلسطين لسيما في غزة لا تفيه كلمات الإدانة والإستنكار.
وأكد قريرة أن الجرائم الصهيونية ضد الشعب الفلسطيني غير جديدة وهي تتكرّر بشكل متواصل منذ وعد بلفور عام 1917، وقبل حتى النكبة في 1948، مشيرا إلى أن من يعرف طبيعة العدو الصهيوني يـتأكد لديه أنه "استعمار استيطاني هدفه إزالة الشعب الفلسطيني من الأرض وتعويضه بمهاجرين يهود من أصقاع العالم في شكل مستوطنين تحت شعار "أرض بلا شعب لشعب بلا أرض".
وأفاد القيادي في حركة الشعب بأنه لا يستغرب حدوث جرائم أخرى، ويتوقع بأن تكون أقوى وأكثر حدة خطورة وفظاعة.
وتابع محدثنا بالقول " يمتلك الكيان الصهيوني أكثر من 200 رأس نووي ضدّ من سيوجهها طبعا ضد الشعب الفلسطيني الأعزل، وهو يرغب بأن يكون في نفس قوة الجيوش العربية أو أن يتفوّق عليها، لكن ما حدث على الميدان فنّد هذه الرواية ، وهذه الأوهام سقطت واحدة تلو الأخرى".
وطالب النائب في مجلس نواب الشعب عن دائرة جرجيس التونسيين بالتبرّع العيني أي بالمال من أجل الفلسطينيين، إضافة إلى التبرع بالدم، داعيا كل من رئيس الجمهورية قيس سعيد ووزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج، نبيل عمار إلى تقديم طلب إلى منظمة الأمم المتحدة لاعتبار الحركة الصهيونية العالمية منظمة عنصرية على خلفية أنها تمثل خطرا حقيقيا ومتواصلا على الفلسطينيين، وتقوم بمحاولة تهجير أهالي غزة من أرضهم مقابل استقبال المستوطنين من الخارج، وهي بذلك خطر أيضا على اليهود.
للإشارة فإن مسعودة قريرة ينتمي إلى كتلة الخط الوطني السيادي وهي الكتلة التي تقدمت بمقترح قانون تجريم التطبيع.
درصاف اللموشي
قال النائب بمجلس نواب الشعب عن حركة الشعب وكتلة الخط الوطني السيادي مسعود قريرة في تصريح لـ"الصباح نيوز"، أن الأوضاع الخطيرة في فلسطين لسيما في غزة لا تفيه كلمات الإدانة والإستنكار.
وأكد قريرة أن الجرائم الصهيونية ضد الشعب الفلسطيني غير جديدة وهي تتكرّر بشكل متواصل منذ وعد بلفور عام 1917، وقبل حتى النكبة في 1948، مشيرا إلى أن من يعرف طبيعة العدو الصهيوني يـتأكد لديه أنه "استعمار استيطاني هدفه إزالة الشعب الفلسطيني من الأرض وتعويضه بمهاجرين يهود من أصقاع العالم في شكل مستوطنين تحت شعار "أرض بلا شعب لشعب بلا أرض".
وأفاد القيادي في حركة الشعب بأنه لا يستغرب حدوث جرائم أخرى، ويتوقع بأن تكون أقوى وأكثر حدة خطورة وفظاعة.
وتابع محدثنا بالقول " يمتلك الكيان الصهيوني أكثر من 200 رأس نووي ضدّ من سيوجهها طبعا ضد الشعب الفلسطيني الأعزل، وهو يرغب بأن يكون في نفس قوة الجيوش العربية أو أن يتفوّق عليها، لكن ما حدث على الميدان فنّد هذه الرواية ، وهذه الأوهام سقطت واحدة تلو الأخرى".
وطالب النائب في مجلس نواب الشعب عن دائرة جرجيس التونسيين بالتبرّع العيني أي بالمال من أجل الفلسطينيين، إضافة إلى التبرع بالدم، داعيا كل من رئيس الجمهورية قيس سعيد ووزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج، نبيل عمار إلى تقديم طلب إلى منظمة الأمم المتحدة لاعتبار الحركة الصهيونية العالمية منظمة عنصرية على خلفية أنها تمثل خطرا حقيقيا ومتواصلا على الفلسطينيين، وتقوم بمحاولة تهجير أهالي غزة من أرضهم مقابل استقبال المستوطنين من الخارج، وهي بذلك خطر أيضا على اليهود.
للإشارة فإن مسعودة قريرة ينتمي إلى كتلة الخط الوطني السيادي وهي الكتلة التي تقدمت بمقترح قانون تجريم التطبيع.