أصدرت حركة عازمون بيانا حول الجرائم الفظيعة للكيان الصهيوني في غزة أدان مجزرة مستشفى المعمداني وجاء البيان كالتالي :
إن المكتب التنفيذي لحركة عازمون المجتمع اليوم بصفة استعجالية للنظر في الجريمة البشعة التي ارتكبتها اسرائيل في قطاع غزّة بقصف مستشفى المعمدان يهمّه أن يؤكّد:
- إدانته بكلّ قوة لهذه الجريمة التي تأتي استمرارا للعدوان على غزة بطريقة همجية مما أدى إلى سقوط ضحايا أبرياء وتدمير البنية التحتية من مستشفيات و مدارس ومساكن.
- رفضه للسياسات الإسرائيلية الرامية إلى تهجير الفلسطينيين من ارضهم، وتأكيده أن العقوبات الجماعية ومنع وصول المساعدات والادوية والغذاء وقطع الماء والكهرباء يتعارض مع المواثيق الدولية ويدخل ضمن جرائم الحرب
- دعوته كل الدول والمنظمات الدولية إلى التدخل العاجل لإيقاف هذا العدوان البربري بما يحقن دماء الابرياء والعمل على محاسبة المسؤولين على هذه الجريمة، ومطالبة كل أحرار العالم والضمائر الحية بالتنديد بهذه المجزرة.
والمكتب التنفيذي لحركة عازمون يؤكد ان المساندة العمياء لاسرائيل من قبل دول كثيرة تنكرت للقيم الانسانية النبيلة بما يرتقي الى مرتبة التواطؤ، تؤكّد أنه لا سلام في المنطقة دون تمكين الفلسطينيين من حقهم في إقامة دولتهم المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
رحم الله الشهداء،
عاشت فلسطين
أصدرت حركة عازمون بيانا حول الجرائم الفظيعة للكيان الصهيوني في غزة أدان مجزرة مستشفى المعمداني وجاء البيان كالتالي :
إن المكتب التنفيذي لحركة عازمون المجتمع اليوم بصفة استعجالية للنظر في الجريمة البشعة التي ارتكبتها اسرائيل في قطاع غزّة بقصف مستشفى المعمدان يهمّه أن يؤكّد:
- إدانته بكلّ قوة لهذه الجريمة التي تأتي استمرارا للعدوان على غزة بطريقة همجية مما أدى إلى سقوط ضحايا أبرياء وتدمير البنية التحتية من مستشفيات و مدارس ومساكن.
- رفضه للسياسات الإسرائيلية الرامية إلى تهجير الفلسطينيين من ارضهم، وتأكيده أن العقوبات الجماعية ومنع وصول المساعدات والادوية والغذاء وقطع الماء والكهرباء يتعارض مع المواثيق الدولية ويدخل ضمن جرائم الحرب
- دعوته كل الدول والمنظمات الدولية إلى التدخل العاجل لإيقاف هذا العدوان البربري بما يحقن دماء الابرياء والعمل على محاسبة المسؤولين على هذه الجريمة، ومطالبة كل أحرار العالم والضمائر الحية بالتنديد بهذه المجزرة.
والمكتب التنفيذي لحركة عازمون يؤكد ان المساندة العمياء لاسرائيل من قبل دول كثيرة تنكرت للقيم الانسانية النبيلة بما يرتقي الى مرتبة التواطؤ، تؤكّد أنه لا سلام في المنطقة دون تمكين الفلسطينيين من حقهم في إقامة دولتهم المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
