قال وزير الحج والعمرة بالمملكة العربية السعودية الدكتور توفيق الربيعة في حوار ادلى به لصحيفة "الصباح" ينشر غدا الثلاثاء ،ان رؤية السعودية 2030 أحدثت نقلة نوعية غير مسبوقة في مختلف الخدمـات المقدمـة للحجـاج والمعتمرين ستسهم بشكل كبير في إتاحة الفرصة لأكبر عدد ممكن من المسلمين بمشارق الأرض ومغاربها لأداء فريضتي الحج والعمرة بيسر وسهولة في ظل التطوير الكبير والمتسارع الذي يجري في مشاريع البنية التحتية للمدينتين المقدستين مكة المكرمة والمدينة المنورة والمشاعر المقدسة، وأيضا في مختلف منافذ الوصول والمغادرة، وجميع السبل التي يسلكها ضيوف الرحمن منذ وصولهم وحتى مغادرتهم، عائدين إلى أوطانهم بعد أداء شعائرهم.
وأضاف ان " رؤية السعودية 2030 أولت الحرمين الشريفين مكانة خاصة؛ إذ تستمد المملكة منهما العمق العربي الإسلامي، والمكانة المتفردة في قلوب المسلمين؛ ما أهلها لتتبوأ زعامة العالم الإسلامي تسخر المملكة كافة الطاقات والإمكانيات لخدمة ضيوف الرّحمان وتمكين المسلمين من كل حدب وصوب من زيارة بيت الله متى أرادوا.
وتحقيقًا لأهداف رؤيتنا الطموحة، وجه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز أجهزة الدولة للبدء في خطوات جادة نحو استيعاب تلك الأعداد الكبيرة؛ عن طريق:
- تسهيل إجراءات طلب التأشيرات وإصدارها
- وتطوير الخدمات الإلكترونية المتعلقة برحلات الحجاج والمعتمرين
- العمل على زيادة الطاقة الاستيعابية لمنظومة الخدمات المقدمة لهم من نقل وإقامة وإعاشة
- توفير الخدمات وسبل الراحة والارتقاء بجودتها، والتأكد من رضا ضيوف الرحمان عن هذه الخدمات."
قال وزير الحج والعمرة بالمملكة العربية السعودية الدكتور توفيق الربيعة في حوار ادلى به لصحيفة "الصباح" ينشر غدا الثلاثاء ،ان رؤية السعودية 2030 أحدثت نقلة نوعية غير مسبوقة في مختلف الخدمـات المقدمـة للحجـاج والمعتمرين ستسهم بشكل كبير في إتاحة الفرصة لأكبر عدد ممكن من المسلمين بمشارق الأرض ومغاربها لأداء فريضتي الحج والعمرة بيسر وسهولة في ظل التطوير الكبير والمتسارع الذي يجري في مشاريع البنية التحتية للمدينتين المقدستين مكة المكرمة والمدينة المنورة والمشاعر المقدسة، وأيضا في مختلف منافذ الوصول والمغادرة، وجميع السبل التي يسلكها ضيوف الرحمن منذ وصولهم وحتى مغادرتهم، عائدين إلى أوطانهم بعد أداء شعائرهم.
وأضاف ان " رؤية السعودية 2030 أولت الحرمين الشريفين مكانة خاصة؛ إذ تستمد المملكة منهما العمق العربي الإسلامي، والمكانة المتفردة في قلوب المسلمين؛ ما أهلها لتتبوأ زعامة العالم الإسلامي تسخر المملكة كافة الطاقات والإمكانيات لخدمة ضيوف الرّحمان وتمكين المسلمين من كل حدب وصوب من زيارة بيت الله متى أرادوا.
وتحقيقًا لأهداف رؤيتنا الطموحة، وجه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز أجهزة الدولة للبدء في خطوات جادة نحو استيعاب تلك الأعداد الكبيرة؛ عن طريق:
- تسهيل إجراءات طلب التأشيرات وإصدارها
- وتطوير الخدمات الإلكترونية المتعلقة برحلات الحجاج والمعتمرين
- العمل على زيادة الطاقة الاستيعابية لمنظومة الخدمات المقدمة لهم من نقل وإقامة وإعاشة
- توفير الخدمات وسبل الراحة والارتقاء بجودتها، والتأكد من رضا ضيوف الرحمان عن هذه الخدمات."