إشترك في النسخة الرقمية لجريدة الصباح و LE TEMPS

نحو تطوير العلاقات بين تونس واليابان في مجال تكنولوجيات المعلومات والاتصال

في إطار مشاركته في المؤتمر العالمي لحوكمة الأنترنات (IGF2023) الذي يقام في مدينة كيوتو (Kyoto) اليابانية، التقى وزير تكنولوجيات الاتصال، نزار بن ناجي، بنظيره الياباني وزير الشؤون الداخلية والاتصالات، جونجي سوزكي (Junji Suzuki) وذلك بحضور القائم بالأعمال بالسفارة التونسية باليابان، حسام عباس، حيث تم بحث سبل التعاون بين البلدين في مجال تكنولوجيات المعلومات والاتصال.

وقد تطرق اللقاء إلى أهمية التعاون في المجال الرقمي بين تونس واليابان، حيث أكد الوزيران على العلاقات التاريخية التي تربط البلدين في العديد من المجالات. واعتبر الوزير سوزكي، أن تلبية الدعوة من قبل وزير تكنولوجيات الإتصال نزار بن ناجي تعتبر بمثابة بادرة أولى نحو تطوير العلاقات بين البلدين في مجال تكنولوجيات الإتصال والمعلومات والخدمات الرقمية.

كما إستعرض الوزيران الإستراتجيات الرقمية وتحديات المرحلة الحالية لكلا البلدين وإمكانيات التعاون للاستفادة من التكنولوجيات الحديثة والفرص التي تتيحها الرقمنة لتحقيق التنمية المستدامة. 

ويتضمن التعاون الثنائي تبادل الخبرات والمعرفة في العديد من المجالات مثل تطوير البرمجيات وخدمات الحوكمة الإلكترونية، وأنظمة الذكاء الاصطناعي، والأمن السيبرني، وتنمية القدرات والإستثمار ودعم المبادرة الخاصة والمؤسسات الناشئة إضافة الى تطوير العلاقات بين الشركات والجامعات والمؤسسات البحثية في البلدين.

نحو تطوير العلاقات بين تونس واليابان في مجال تكنولوجيات المعلومات والاتصال

في إطار مشاركته في المؤتمر العالمي لحوكمة الأنترنات (IGF2023) الذي يقام في مدينة كيوتو (Kyoto) اليابانية، التقى وزير تكنولوجيات الاتصال، نزار بن ناجي، بنظيره الياباني وزير الشؤون الداخلية والاتصالات، جونجي سوزكي (Junji Suzuki) وذلك بحضور القائم بالأعمال بالسفارة التونسية باليابان، حسام عباس، حيث تم بحث سبل التعاون بين البلدين في مجال تكنولوجيات المعلومات والاتصال.

وقد تطرق اللقاء إلى أهمية التعاون في المجال الرقمي بين تونس واليابان، حيث أكد الوزيران على العلاقات التاريخية التي تربط البلدين في العديد من المجالات. واعتبر الوزير سوزكي، أن تلبية الدعوة من قبل وزير تكنولوجيات الإتصال نزار بن ناجي تعتبر بمثابة بادرة أولى نحو تطوير العلاقات بين البلدين في مجال تكنولوجيات الإتصال والمعلومات والخدمات الرقمية.

كما إستعرض الوزيران الإستراتجيات الرقمية وتحديات المرحلة الحالية لكلا البلدين وإمكانيات التعاون للاستفادة من التكنولوجيات الحديثة والفرص التي تتيحها الرقمنة لتحقيق التنمية المستدامة. 

ويتضمن التعاون الثنائي تبادل الخبرات والمعرفة في العديد من المجالات مثل تطوير البرمجيات وخدمات الحوكمة الإلكترونية، وأنظمة الذكاء الاصطناعي، والأمن السيبرني، وتنمية القدرات والإستثمار ودعم المبادرة الخاصة والمؤسسات الناشئة إضافة الى تطوير العلاقات بين الشركات والجامعات والمؤسسات البحثية في البلدين.