إشترك في النسخة الرقمية لجريدة الصباح و LE TEMPS

كاتب عام الجمعية التونسية لطب المسنين وعلوم الشيخوخة لـ"الصباح نيوز": لابد من تخصيص دفتر تلاقيح لكل مسن

أفادت مها بن معلم كاتب عام الجمعية التونسية لطب المسنين وعلوم الشيخوخة، لـ"الصباح نيوز" أن الملتقيات الوطنية الثانية لطب المسنين التي تنظمها الجمعية يومي السبت 30 سبتمبر والأحد 1 أكتوبر ويتمحور الموضوع العام للمؤتمر حول "هشاشة المسن"، تتضمن 14 محاضرة علمية في اليوم الأول.

وقالت بن معلم أن هذه المحاضرات يقدمها أساتذة تونسيون وخبراء أجانب من فرنسا وسويسرا ولبنان.

وذكرت أن هناك عدة أمراض يشكو منها المسن في تونس سيتطرق إليها الملتقى على غرار ارتفاع ضغط الدم والسكري وأمراض الخرف والزهايمر واضطراب النوم، مع أهمية كيفية علاج الآلام لدى المسنين، وكيفية الإحاطة بالتقرحات الجلدية، واصفة البرنامج بـ"الثري جدا".

وبالنسبة لليوم الثاني للمؤتمر فإنه سيضم ورشات علمية من خلالها سيتدرب الأطباء على كيفية التعامل مع مختلف الأمراض التي لها علاقة بكبار السن، مشيرة إلى أن التقدم في العمر ليس مرضا في حدّ ذاته.

على صعيد آخر، دعت محدثتنا إلى ضرورة تخصيص دفتر تلاقيح لكل  مسن على غرار دفاتر التلاقيح للأطفال.

وذكرت بن معلم أن الكورونا أثبتت حاجة هذه الفئة إلى التلاقيح وإلى دفتر، ومن التلاقيح التي يجب أن يتلقاها المسن بغض النظر عن التلقيح ضد كوفيد 19، التلقييح ضد النزلة الموسمية والتلقيح ضد الجراثيم التي تصيب الرئة.

درصاف اللموشي

كاتب عام الجمعية التونسية لطب المسنين وعلوم الشيخوخة لـ"الصباح نيوز": لابد من تخصيص دفتر تلاقيح لكل مسن

أفادت مها بن معلم كاتب عام الجمعية التونسية لطب المسنين وعلوم الشيخوخة، لـ"الصباح نيوز" أن الملتقيات الوطنية الثانية لطب المسنين التي تنظمها الجمعية يومي السبت 30 سبتمبر والأحد 1 أكتوبر ويتمحور الموضوع العام للمؤتمر حول "هشاشة المسن"، تتضمن 14 محاضرة علمية في اليوم الأول.

وقالت بن معلم أن هذه المحاضرات يقدمها أساتذة تونسيون وخبراء أجانب من فرنسا وسويسرا ولبنان.

وذكرت أن هناك عدة أمراض يشكو منها المسن في تونس سيتطرق إليها الملتقى على غرار ارتفاع ضغط الدم والسكري وأمراض الخرف والزهايمر واضطراب النوم، مع أهمية كيفية علاج الآلام لدى المسنين، وكيفية الإحاطة بالتقرحات الجلدية، واصفة البرنامج بـ"الثري جدا".

وبالنسبة لليوم الثاني للمؤتمر فإنه سيضم ورشات علمية من خلالها سيتدرب الأطباء على كيفية التعامل مع مختلف الأمراض التي لها علاقة بكبار السن، مشيرة إلى أن التقدم في العمر ليس مرضا في حدّ ذاته.

على صعيد آخر، دعت محدثتنا إلى ضرورة تخصيص دفتر تلاقيح لكل  مسن على غرار دفاتر التلاقيح للأطفال.

وذكرت بن معلم أن الكورونا أثبتت حاجة هذه الفئة إلى التلاقيح وإلى دفتر، ومن التلاقيح التي يجب أن يتلقاها المسن بغض النظر عن التلقيح ضد كوفيد 19، التلقييح ضد النزلة الموسمية والتلقيح ضد الجراثيم التي تصيب الرئة.

درصاف اللموشي