استقبل نبيل عمّار، وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج، اليوم الثلاثاء 12 سبتمبر بمقر الوزارة، سفير الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية بتونس، عزوز باعلال.
وأشاد الوزير خلال هذا اللقاء، بعمق العلاقات الأخوية والتاريخية التي تجمع تونس بالجزائر، والإرادة المشتركة التي تحدو البلدين الشقيقين للارتقاء بالتعاون إلى أرفع المستويات خدمة لمصلحتهما المشتركة.
ومثّل اللقاء مناسبة لتأكيد ضرورة العمل على توفير كل ممهدات النجاح للدورة 22 للجنة الكبرى المشتركة التونسية الجزائرية التي ستنعقد في الفترة من 02 إلى 04 أكتوبر 2023 بالجزائر من خلال إحكام الاستعدادات الجارية لهذا الاستحقاق الثنائي الهام في اتجاه تحقيق نقلة نوعية في مسار التعاون الثنائي الذي يتطلب العمل على تجاوز بعض الصعوبات والإشكاليات في عدد من القطاعات الحيوية، إلى جانب العمل على ضمان مشاركة مكثفة للفاعلين الاقتصاديين من البلدين في المنتدى الاقتصادي الذي سينتظم على هامش هذه الدورة.
كما تمّ خلال اللقاء استعراض آخر التطورات على الساحتين الإقليمية والدولية، ولا سيما مستجدات الأوضاع في القارة الإفريقية وانسجام وتوافق مواقف ورؤى البلدين الشقيقين إزائها.
وقد تم في هذا السياق، تثمين وتأكيد أهمية المبادرة الجزائرية لحل الأزمة في النيجر بالطرق السياسية والدبلوماسية بما يتّفق مع حرص البلدين على انتهاج الحلول السلمية لضمان الأمن والاستقرار في بلدان القارة.
استقبل نبيل عمّار، وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج، اليوم الثلاثاء 12 سبتمبر بمقر الوزارة، سفير الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية بتونس، عزوز باعلال.
وأشاد الوزير خلال هذا اللقاء، بعمق العلاقات الأخوية والتاريخية التي تجمع تونس بالجزائر، والإرادة المشتركة التي تحدو البلدين الشقيقين للارتقاء بالتعاون إلى أرفع المستويات خدمة لمصلحتهما المشتركة.
ومثّل اللقاء مناسبة لتأكيد ضرورة العمل على توفير كل ممهدات النجاح للدورة 22 للجنة الكبرى المشتركة التونسية الجزائرية التي ستنعقد في الفترة من 02 إلى 04 أكتوبر 2023 بالجزائر من خلال إحكام الاستعدادات الجارية لهذا الاستحقاق الثنائي الهام في اتجاه تحقيق نقلة نوعية في مسار التعاون الثنائي الذي يتطلب العمل على تجاوز بعض الصعوبات والإشكاليات في عدد من القطاعات الحيوية، إلى جانب العمل على ضمان مشاركة مكثفة للفاعلين الاقتصاديين من البلدين في المنتدى الاقتصادي الذي سينتظم على هامش هذه الدورة.
كما تمّ خلال اللقاء استعراض آخر التطورات على الساحتين الإقليمية والدولية، ولا سيما مستجدات الأوضاع في القارة الإفريقية وانسجام وتوافق مواقف ورؤى البلدين الشقيقين إزائها.
وقد تم في هذا السياق، تثمين وتأكيد أهمية المبادرة الجزائرية لحل الأزمة في النيجر بالطرق السياسية والدبلوماسية بما يتّفق مع حرص البلدين على انتهاج الحلول السلمية لضمان الأمن والاستقرار في بلدان القارة.
