إشترك في النسخة الرقمية لجريدة الصباح و LE TEMPS

في الدورة 19 للمهرجان الدولي للمسرح الجامعي بالمنستير .. 14 دولة في الموعد و سوريا العائدة في سهرة الافتتاح

ستعيش مدينة المنستير القطب الجامعي المهم وطنيا منذ حوالي 5 عقود والمحتضنة كذلك لعدة مبيتات ومطاعم جامعية  بداية من يوم 5 اوت الجاري والى غاية يوم 13 من ذات الشهر على وقع فعاليات الدورة 19 للمهرجان الدولي للمسرح الجامعي الممولة ميزانيته التي تناهز هذه السنة 120 الف دينار من قبل وزارةالتعليم العالي و ديوان الخدمات الجامعية بالوسط والمباشرة لاعداده وتنظيمه ميدانيا الإدارة الجهوية للديوان بالمنستير الى جانب  هيئة مديرة قوام تركيببتها 18 عضوا  واوكلت فيها مهمة إدارتها للمدير المؤسس والعائد فتحي بن عمر وذلك في لفتة اعتراف للجهود التي كان بذلها في خدمة النشاط الثقافي الجامعي -وهذا فضلا عن الاسرة الموسعة للعاملين في الإدارة والمبيتات والمطاعم الجامعية

وستشهد هذه الدورة الجديدة من عمرهذه التظاهرة المختصة والمولودة سنة 1990 والعائدة الى النشاط بعد غياب تواصل 5 سنوات لدواعي مخنلفة من بينها جائحة كورونا وذلك  حسب المعطيات التي قدمت في الندوة الصحفية التي عقدت للغرض  مشاركة 14 دولة ومن بينها سوريا  العائدة  لحضن المهرجان ودول شقيقة وصديقة موزع في انتمائها الجغرافي  الى العالم العربي والقارات الافريقية والاسيوية والأوروبية  وهي- وعلاوة عن تونس كل من الجزائر والمغرب وليبيا  والمملكة العربية السعودية – والأردن – مصر -العراق – سلطنة عمان – فلسطين—بلغاريا- إيطاليا والصين

ويتضمن برنامج هذه الدورة والى جانب الاستعراض الذي ستعطى من خلاله ضربة البداية للمهرجان مساء السبت 5 اوت الجاري 16 عرضا مسرحيا 3 من بينها لتونس وقع توزيعهم مناصفة بين قصر العلوم بالمنستير وفضاء المركب الثقافي بالمدية وسهرة الافتتاح ستنال شرفها الشقيقة سوريا من خلال عرض يحمل عنوان " بيت على الحدود" في قصر العلوم بالمنستير وهوالذي سيعيش كذلك على وقع عرض الاختتام   يوم 13 اوت والذي سيكون بامضاء فرقة مسرحية  إيطالية في عرض حامل لعنوان – ابنا- وعن الأنشطة الموازية للمهرجان في هذه الدورة فالى جانب الندوة الفكرية الحاملة لعنوان " السينوغرافيا ' رؤى جديدة من منطلق إمكانات الصورة الرقمية لشباب المسرح الجامعي -فسيتنظم معرض لذاكرة المهرجان وورشات مختلفة المضمون مع لفتة تكريمية لعدد من ابرز الوجوه الفنية المسرحية في تونس وهم وعلى التوالي – كل من ليلى طوبال – رؤوف بن عمر – خالد بوزيد – فاضل الجعايبي – رجاء فرحات وفتحي بن عمر

                                    المنصف جقيريم

 في الدورة 19 للمهرجان الدولي للمسرح الجامعي بالمنستير .. 14 دولة في الموعد و سوريا  العائدة في سهرة الافتتاح

ستعيش مدينة المنستير القطب الجامعي المهم وطنيا منذ حوالي 5 عقود والمحتضنة كذلك لعدة مبيتات ومطاعم جامعية  بداية من يوم 5 اوت الجاري والى غاية يوم 13 من ذات الشهر على وقع فعاليات الدورة 19 للمهرجان الدولي للمسرح الجامعي الممولة ميزانيته التي تناهز هذه السنة 120 الف دينار من قبل وزارةالتعليم العالي و ديوان الخدمات الجامعية بالوسط والمباشرة لاعداده وتنظيمه ميدانيا الإدارة الجهوية للديوان بالمنستير الى جانب  هيئة مديرة قوام تركيببتها 18 عضوا  واوكلت فيها مهمة إدارتها للمدير المؤسس والعائد فتحي بن عمر وذلك في لفتة اعتراف للجهود التي كان بذلها في خدمة النشاط الثقافي الجامعي -وهذا فضلا عن الاسرة الموسعة للعاملين في الإدارة والمبيتات والمطاعم الجامعية

وستشهد هذه الدورة الجديدة من عمرهذه التظاهرة المختصة والمولودة سنة 1990 والعائدة الى النشاط بعد غياب تواصل 5 سنوات لدواعي مخنلفة من بينها جائحة كورونا وذلك  حسب المعطيات التي قدمت في الندوة الصحفية التي عقدت للغرض  مشاركة 14 دولة ومن بينها سوريا  العائدة  لحضن المهرجان ودول شقيقة وصديقة موزع في انتمائها الجغرافي  الى العالم العربي والقارات الافريقية والاسيوية والأوروبية  وهي- وعلاوة عن تونس كل من الجزائر والمغرب وليبيا  والمملكة العربية السعودية – والأردن – مصر -العراق – سلطنة عمان – فلسطين—بلغاريا- إيطاليا والصين

ويتضمن برنامج هذه الدورة والى جانب الاستعراض الذي ستعطى من خلاله ضربة البداية للمهرجان مساء السبت 5 اوت الجاري 16 عرضا مسرحيا 3 من بينها لتونس وقع توزيعهم مناصفة بين قصر العلوم بالمنستير وفضاء المركب الثقافي بالمدية وسهرة الافتتاح ستنال شرفها الشقيقة سوريا من خلال عرض يحمل عنوان " بيت على الحدود" في قصر العلوم بالمنستير وهوالذي سيعيش كذلك على وقع عرض الاختتام   يوم 13 اوت والذي سيكون بامضاء فرقة مسرحية  إيطالية في عرض حامل لعنوان – ابنا- وعن الأنشطة الموازية للمهرجان في هذه الدورة فالى جانب الندوة الفكرية الحاملة لعنوان " السينوغرافيا ' رؤى جديدة من منطلق إمكانات الصورة الرقمية لشباب المسرح الجامعي -فسيتنظم معرض لذاكرة المهرجان وورشات مختلفة المضمون مع لفتة تكريمية لعدد من ابرز الوجوه الفنية المسرحية في تونس وهم وعلى التوالي – كل من ليلى طوبال – رؤوف بن عمر – خالد بوزيد – فاضل الجعايبي – رجاء فرحات وفتحي بن عمر

                                    المنصف جقيريم