يبدو أن أزمة النقص الحاد قد عادت لتطل برأسها من جديد أيام عيد الإضحى، حيث تشهد المخابز طوابير طويلة من الحرفاء ينتظرون دورهم لساعات، على أن مخابز أخرى أغلقت أبوابها باكرا بسبب نفاذ الخبز.
وفي هذا الصدد، أقرّ محمد بوعنان، رئيس الغرفة الوطنية لأصحاب المخابز التابعة لاتحاد الصناعة والتجارة والصناعات التقليدية في تصريح لـ"الصباح نيوز" بأن كميات الخبز التي يقع انتاجها أصبحت لا تفي بغرض المستهلك، رغم أنه منذ يوم أمس انطلق تزويد المخابز بالفارينة بمعدّل 3 طن لكل مخبزة، وذلك من أجل تلافي نقص الخبز أيام العيد، مُبرزا أن هذه الحصة من الفارينة تم خصمها من حصة شهر جويلية وتحصّل عليها أصحاب المخابز في جوان بمناسبة العيد، وحتى تتمكن المخابز من إعداد كميات أكبر الخبز.
وشرح محدثنا، أن أيام العيد قد تشهد نقصا كبيرا للخبز، نظرا لأن للهفة من قبل المواطن، إذ أن الطوابير تنطلق قبل حتى السابعة صباحا، وهناك العديد من المواطنين يتزوّدون بكميات أكبر من حاجياتهم بكثير.
وتابع بالقول "الي يطيب يخطفه المواطن ولا ينتظرون تجميعه".
درصاف اللموشي
يبدو أن أزمة النقص الحاد قد عادت لتطل برأسها من جديد أيام عيد الإضحى، حيث تشهد المخابز طوابير طويلة من الحرفاء ينتظرون دورهم لساعات، على أن مخابز أخرى أغلقت أبوابها باكرا بسبب نفاذ الخبز.
وفي هذا الصدد، أقرّ محمد بوعنان، رئيس الغرفة الوطنية لأصحاب المخابز التابعة لاتحاد الصناعة والتجارة والصناعات التقليدية في تصريح لـ"الصباح نيوز" بأن كميات الخبز التي يقع انتاجها أصبحت لا تفي بغرض المستهلك، رغم أنه منذ يوم أمس انطلق تزويد المخابز بالفارينة بمعدّل 3 طن لكل مخبزة، وذلك من أجل تلافي نقص الخبز أيام العيد، مُبرزا أن هذه الحصة من الفارينة تم خصمها من حصة شهر جويلية وتحصّل عليها أصحاب المخابز في جوان بمناسبة العيد، وحتى تتمكن المخابز من إعداد كميات أكبر الخبز.
وشرح محدثنا، أن أيام العيد قد تشهد نقصا كبيرا للخبز، نظرا لأن للهفة من قبل المواطن، إذ أن الطوابير تنطلق قبل حتى السابعة صباحا، وهناك العديد من المواطنين يتزوّدون بكميات أكبر من حاجياتهم بكثير.
وتابع بالقول "الي يطيب يخطفه المواطن ولا ينتظرون تجميعه".
