اكد رئيس الجمهورية ، قيس سعيد ان تونس للتونسيين وليست للايجار او البيع وكل القرارات ستنبع من ارادة الشعب التونسي، وذلك لدى زيارته الليلة احد جرحى الثورة، يسري الزرلي بمستشفى فوش بباريس بمناسبة مشاركته في أعمال القمة التي ستنطلق غدا تحت عنوان "من أجل عقد مالي جديد"
وشدد قيس سعيد ، وفق مقطع الفيديو الذي نشرته رئاسة الجمهورية على صفحتها "فايسبوك"،على انه بفضل الصدق والثبات على المبادئ ستحقق تونس المعجزات، سيما وان بلادنا دولة قوية وثرية وتزخر بالطاقات والشباب القادر على العطاء، مضيفا ان راية تونس ستظل مرفوعة وسنحميها
كما نوّه رئيس الجمهورية بالخدمات والاحاطة التي تقدمها المؤسسة العسكرية لجرحى الثورة، قائلا لن ننسى الجرحى والشهداء وما قدمه الشعب من تضحيات، ومن الواجب الاحاطة بكل التونسيين في كل مكان ،وبعائلات الشهداء الذين فدوا تونس بدمهم من المؤسستين العسكرية والامنية ومن المدنيين
وكان رئيس الجمهورية قيس سعيّد، قد توجه ظهر الأربعاء الى العاصمة الفرنسية باريس، تلبية لدعوة من رئيس الجمهورية الفرنسية إيمانوال ماكرون، للمشاركة في قمة "من أجل عقد مالي جديد"، التي ستنعقد يومي 22 و23 جوان الجاري
ويشارك في هذه القمة أكثر من 100 رئيس دولة وحكومة وأكثر من 40 منظمة عالمية و120 منظمة وطنية غير حكومية وأكثر من 70 شريكا من القطاع الخاص
وات
اكد رئيس الجمهورية ، قيس سعيد ان تونس للتونسيين وليست للايجار او البيع وكل القرارات ستنبع من ارادة الشعب التونسي، وذلك لدى زيارته الليلة احد جرحى الثورة، يسري الزرلي بمستشفى فوش بباريس بمناسبة مشاركته في أعمال القمة التي ستنطلق غدا تحت عنوان "من أجل عقد مالي جديد"
وشدد قيس سعيد ، وفق مقطع الفيديو الذي نشرته رئاسة الجمهورية على صفحتها "فايسبوك"،على انه بفضل الصدق والثبات على المبادئ ستحقق تونس المعجزات، سيما وان بلادنا دولة قوية وثرية وتزخر بالطاقات والشباب القادر على العطاء، مضيفا ان راية تونس ستظل مرفوعة وسنحميها
كما نوّه رئيس الجمهورية بالخدمات والاحاطة التي تقدمها المؤسسة العسكرية لجرحى الثورة، قائلا لن ننسى الجرحى والشهداء وما قدمه الشعب من تضحيات، ومن الواجب الاحاطة بكل التونسيين في كل مكان ،وبعائلات الشهداء الذين فدوا تونس بدمهم من المؤسستين العسكرية والامنية ومن المدنيين
وكان رئيس الجمهورية قيس سعيّد، قد توجه ظهر الأربعاء الى العاصمة الفرنسية باريس، تلبية لدعوة من رئيس الجمهورية الفرنسية إيمانوال ماكرون، للمشاركة في قمة "من أجل عقد مالي جديد"، التي ستنعقد يومي 22 و23 جوان الجاري
ويشارك في هذه القمة أكثر من 100 رئيس دولة وحكومة وأكثر من 40 منظمة عالمية و120 منظمة وطنية غير حكومية وأكثر من 70 شريكا من القطاع الخاص
