بعد أن ذكر اسمها ضمن قائمة جديدة تضم 20 متهما آخرين في قضية جديدة تتعلق بشبهة التامر على أمن الدولة.
قالت نادية عكاشة المديرة السابقة بالديوان الرئاسي في تدوينة فايسبوكيةلها انه مرة أخرى يتم الزج باسمها داخل قائمة متكونة ممن لا يمكن أن يجمعها بهم أي شئ، ممن عملوا على تشويهها عندما كانت ممارسة لمهامها على رأس ديوان رئاسة الجمهورية، ممن ألحقوا الضرر بها و عائلتها و بلادنا
واضافت بنفس التدوينة "وفي الحقيقة ليس لي ما أقول سوى الخزي و العار لفشلة دأبوا على الفبركة و التلفيق و التشويه كلما ضاقت عليهم الدوائر و آستعصى عليهم إيجاد الحلول لما فعلوا بأيديهم.
آثرت منذ استقالتي احترام واجب التحفظ و ابتعدت لعدة أسباب"
وأكدت نادية عكاشة انها ستعود و ستدلي بما لديها" حتى يعلم التونسيون من الخائن و من المتآمر و من المتحيل".
وختمت" لمن لا يتوانون عن ذكر آسمي و ذكر حتى أخي المتوفي للدفاع عن ملفاتهم أقول لقد أكرمتكم يوم كنتم أذلاء أما اليوم فأنتم لا تثيرون إلا الشفقة".
وختمت" لمن لا يتوانون عن ذكر آسمي و ذكر حتى أخي المتوفي للدفاع عن ملفاتهم أقول لقد أكرمتكم يوم كنتم أذلاء أما اليوم فأنتم لا تثيرون إلا الشفقة".