أعلنت المؤسسة الفرنسية "EDF EN" (كهرباء فرنسا) عن فتح فرع جديد لها في تونس لتلبية الحاجة من إزالة الكربون في المجال الصناعي، وذلك خلال الدورة الخامسة من "لقاءات تونس"، التّي انتظمت من 23 إلى 26 ماي 2023، بباريس.
كما أعلنت شركة "SELT MARINE" الفرنسية، بدورها، عن افتتاح مصنعها الجديد في ولاية بنزرت (التكنولوجيا الحيوية) خلال منتصف شهر جوان 2023.
ومن جانبها، أعلنت شركة "WATTNOW" التونسية، عن تمركزها، رسميا، في فرنسا وتحديدا في مدينة تولوز، بغاية التطور في اوروبا.
واكدت "STAFIM Industries" الشريك التونسي لمجمع "STELLANTIS، زيادة إنتاجها من Landtreck Pick-up، للمنطقة مع استهداف الاندماج على المستوى المحلي بنسبة 60 بالمائة.
وشهدت لقاءات تونس الخامسة، التي نظمتها بيزنس فرانس، مشاركة 250 مؤسسة، وشكلت فرصة جيّدة لتبادل الخبرات بين روّاد الأعمال من القطاع الخاص وتقييم السوق التونسيّة، التّي تضم 1500 شركة فرنسيّة، تشغل ما يقارب عن 150ألف متعاون.
وتم تنظيم لقاءات العمل هته، بغاية ضمان شبكة عالمية للمؤسسات مع عدة مئات من جهات الاتصال.
وللتذكير تعد فرنسا الشريك الاقتصادي الأول لتونس، إذ تقدر قيمة الاستثمارات الأجنبية المباشرة ب1،9 مليار اورو، اضافة الى مبادلات تجارية متنوعة بحجم 9ر8 مليار اورو.
يشار إلى أنّ تونس مندمجة بشكل كبير في سلاسل القيمة الأوروبية وتقوم بتصدير ما قيمته 5،1 مليار أورو إلى فرنسا، اضافة الى كونها أوّل دولة افريقية تستثمر في فرنسا في عدد من المشاريع، خاصة في مجالات التكنولوجيا والرقمي.
وات
أعلنت المؤسسة الفرنسية "EDF EN" (كهرباء فرنسا) عن فتح فرع جديد لها في تونس لتلبية الحاجة من إزالة الكربون في المجال الصناعي، وذلك خلال الدورة الخامسة من "لقاءات تونس"، التّي انتظمت من 23 إلى 26 ماي 2023، بباريس.
كما أعلنت شركة "SELT MARINE" الفرنسية، بدورها، عن افتتاح مصنعها الجديد في ولاية بنزرت (التكنولوجيا الحيوية) خلال منتصف شهر جوان 2023.
ومن جانبها، أعلنت شركة "WATTNOW" التونسية، عن تمركزها، رسميا، في فرنسا وتحديدا في مدينة تولوز، بغاية التطور في اوروبا.
واكدت "STAFIM Industries" الشريك التونسي لمجمع "STELLANTIS، زيادة إنتاجها من Landtreck Pick-up، للمنطقة مع استهداف الاندماج على المستوى المحلي بنسبة 60 بالمائة.
وشهدت لقاءات تونس الخامسة، التي نظمتها بيزنس فرانس، مشاركة 250 مؤسسة، وشكلت فرصة جيّدة لتبادل الخبرات بين روّاد الأعمال من القطاع الخاص وتقييم السوق التونسيّة، التّي تضم 1500 شركة فرنسيّة، تشغل ما يقارب عن 150ألف متعاون.
وتم تنظيم لقاءات العمل هته، بغاية ضمان شبكة عالمية للمؤسسات مع عدة مئات من جهات الاتصال.
وللتذكير تعد فرنسا الشريك الاقتصادي الأول لتونس، إذ تقدر قيمة الاستثمارات الأجنبية المباشرة ب1،9 مليار اورو، اضافة الى مبادلات تجارية متنوعة بحجم 9ر8 مليار اورو.
يشار إلى أنّ تونس مندمجة بشكل كبير في سلاسل القيمة الأوروبية وتقوم بتصدير ما قيمته 5،1 مليار أورو إلى فرنسا، اضافة الى كونها أوّل دولة افريقية تستثمر في فرنسا في عدد من المشاريع، خاصة في مجالات التكنولوجيا والرقمي.
