أدى رئيس الحكومة صباح اليوم الإربعاء 10 مارس 2021 زيارة إلى المركز الجهوي المخصص لتلاقيح كورونا بأريانة حيث أشرف على عملية بيضاء للتلقيح ضد وباء كورونا.
وعاين رئيس الحكومة مرفوقا بوزير الصحة فوزي مهدي ووالي أريانة وعدد من المسؤولين الجهويين المسلك الخاص بعملية التطعيم، انطلاقا من نقطة الانتظار خارج المركز مرورا بالمكتب المخصص لاجراء مسائلة طبية وتسجيل الأشخاص المعنيين بالتلقيح إلى القاعات المعدة لمتابعة المرضى وصولا إلى قاعة التلقيح.
كما اطلع على مدى جاهزية المركز من حيث الإطارات الطبية وشبه الطبية وتوفر المعدات اللازمة من أجهزة التبريد المخصصة لتخزين التلاقيح ووسائل الوقاية والتعقيم والأسرة المعدة لاستقبال الأشخاص المعنيين بالتلقيح.
وبين رئيس الحكومة في تصريح اعلامي أن هذه الزيارة تأتي للوقوف على مدى جاهزية هذه المراكز لتقديم التلاقيح للمواطنين في ظروف ٱمنة وفي احترام تام لمبادئ السلامة والمعايير الصحية، وخاصة توفر كل ظروف السلامة والحماية للاعوان في هذه المراكز.
وأعلن رئيس الحكومة أن عملية التلقيح ستنطلق رسميا يوم السبت المقبل، منوها بتظافر جهود كل الأطراف من إطارات طبية وشبه طبية ومسؤولين عن قطاع الصحة، لتوفير التلاقيح وتنظيم مراكز التطعيم في سبيل ضمان صحة التونسيين.
أدى رئيس الحكومة صباح اليوم الإربعاء 10 مارس 2021 زيارة إلى المركز الجهوي المخصص لتلاقيح كورونا بأريانة حيث أشرف على عملية بيضاء للتلقيح ضد وباء كورونا.
وعاين رئيس الحكومة مرفوقا بوزير الصحة فوزي مهدي ووالي أريانة وعدد من المسؤولين الجهويين المسلك الخاص بعملية التطعيم، انطلاقا من نقطة الانتظار خارج المركز مرورا بالمكتب المخصص لاجراء مسائلة طبية وتسجيل الأشخاص المعنيين بالتلقيح إلى القاعات المعدة لمتابعة المرضى وصولا إلى قاعة التلقيح.
كما اطلع على مدى جاهزية المركز من حيث الإطارات الطبية وشبه الطبية وتوفر المعدات اللازمة من أجهزة التبريد المخصصة لتخزين التلاقيح ووسائل الوقاية والتعقيم والأسرة المعدة لاستقبال الأشخاص المعنيين بالتلقيح.
وبين رئيس الحكومة في تصريح اعلامي أن هذه الزيارة تأتي للوقوف على مدى جاهزية هذه المراكز لتقديم التلاقيح للمواطنين في ظروف ٱمنة وفي احترام تام لمبادئ السلامة والمعايير الصحية، وخاصة توفر كل ظروف السلامة والحماية للاعوان في هذه المراكز.
وأعلن رئيس الحكومة أن عملية التلقيح ستنطلق رسميا يوم السبت المقبل، منوها بتظافر جهود كل الأطراف من إطارات طبية وشبه طبية ومسؤولين عن قطاع الصحة، لتوفير التلاقيح وتنظيم مراكز التطعيم في سبيل ضمان صحة التونسيين.
