إشترك في النسخة الرقمية لجريدة الصباح و LE TEMPS

زيت الزيتون.. تونس الرابعة عالميًا سنة 2024 مع نفاذ الصادرات إلى أكثر من 60 سوقًا دولية

 أكد، اليوم الإثنين، سمير عبيد، وزير التجارة وتنمية الصادرات، أن وزارة التجارة ومركز النهوض بالصادرات والممثليات التجارية بالخارج يضعون قطاع زيت الزيتون في صميم استراتيجياتهم الوطنية، عبر تحسين النفاذ إلى الأسواق، ودعم المنتجين والمصدّرين، وتعزيز الجودة والشفافية، وتطوير الشراكات الدولية، بما يجعل من زيت الزيتون التونسي عنصرًا فاعلًا في الدبلوماسية الاقتصادية والغذائية للبلاد، ضمن برنامج ترويجي يركّز بالخصوص على أسواق واعدة في آسيا وأمريكا الجنوبية وإفريقيا. 

كما أبرز، خلال «يوم الدبلوماسية من أجل زيت الزيتون التونسي» الذي انتظم بمقر الأكاديمية الدبلوماسية الدولية بتونس، وبالتعاون بين وزارة الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج ووزارة التجارة وتنمية الصادرات ووزارة الفلاحة والموارد المائية والصيد البحري، أن تونس تحتل موقعًا رياديًا عالميًا في هذا القطاع، باعتبارها من بين أكبر البلدان المنتجة والمصدّرة، حيث احتلت المرتبة الرابعة عالميًا سنة 2024 بحصة فاقت 10% من السوق العالمية، مع نفاذ الصادرات إلى أكثر من 60 سوقًا دولية، وتحقيق نسق تطور في الصادرات ناهز 16% خلال السنوات الخمس الأخيرة.
 واعتبر أن هذه التظاهرة تجسّد إرادة واضحة لجعل الدبلوماسية شريكًا حقيقيًا في تثمين هذا المنتوج الاستراتيجي وتوسيع إشعاعه الدولي.

 زيت الزيتون.. تونس الرابعة عالميًا سنة 2024 مع نفاذ الصادرات إلى أكثر من 60 سوقًا دولية

 أكد، اليوم الإثنين، سمير عبيد، وزير التجارة وتنمية الصادرات، أن وزارة التجارة ومركز النهوض بالصادرات والممثليات التجارية بالخارج يضعون قطاع زيت الزيتون في صميم استراتيجياتهم الوطنية، عبر تحسين النفاذ إلى الأسواق، ودعم المنتجين والمصدّرين، وتعزيز الجودة والشفافية، وتطوير الشراكات الدولية، بما يجعل من زيت الزيتون التونسي عنصرًا فاعلًا في الدبلوماسية الاقتصادية والغذائية للبلاد، ضمن برنامج ترويجي يركّز بالخصوص على أسواق واعدة في آسيا وأمريكا الجنوبية وإفريقيا. 

كما أبرز، خلال «يوم الدبلوماسية من أجل زيت الزيتون التونسي» الذي انتظم بمقر الأكاديمية الدبلوماسية الدولية بتونس، وبالتعاون بين وزارة الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج ووزارة التجارة وتنمية الصادرات ووزارة الفلاحة والموارد المائية والصيد البحري، أن تونس تحتل موقعًا رياديًا عالميًا في هذا القطاع، باعتبارها من بين أكبر البلدان المنتجة والمصدّرة، حيث احتلت المرتبة الرابعة عالميًا سنة 2024 بحصة فاقت 10% من السوق العالمية، مع نفاذ الصادرات إلى أكثر من 60 سوقًا دولية، وتحقيق نسق تطور في الصادرات ناهز 16% خلال السنوات الخمس الأخيرة.
 واعتبر أن هذه التظاهرة تجسّد إرادة واضحة لجعل الدبلوماسية شريكًا حقيقيًا في تثمين هذا المنتوج الاستراتيجي وتوسيع إشعاعه الدولي.