استقبل محمد بن عياد، كاتب الدولة لدى وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج، يوم 8 ديسمبر، نيارازاي قبوزفندا (Nyaradzayi Gumbonzvanda)، مساعدة الأمين العام للأمم المتحدة ونائبة المديرة التنفيذية لهيئة الأمم المتحدة للمرأة ONU-FEMMES.
ووفق بلاغ للخارجية التونسية، مثّل اللقاء مناسبة لإبراز الرؤية التونسية التقدّمية لضمان حقوق الانسان والتي تجسّمت منذ أواسط القرن التاسع عشر، سنة 1846، بإلغاء العبودية والتي تم دعمها غداة الاستقلال باعتماد مجلّة الأحوال الشخصية سنة 1956، تكريسا لحقوق المرأة، التي تسهر الدولة على تعزيزها وترسيخها في المجتمع. .
وثمّن كاتب الدولة برنامج التعاون القائم بين تونس ومنظمة ONU-FEMMES، معربا عن استعداد وزارة الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج لتوفير الدعم الضروري لمكتب المنظمة بتونس لأداء مهمّته في أحسن الظروف.
من ناحيتها، أشادت الممثلة الأمميّة بمكتسبات المرأة في تونس وبالدور الريادي الذي تضطلع به بلادنا في المحافل الدولية، لا سيما صلب لجنة وضع المرأة، بهدف تمكين نساء العالم أينما كُنّ.
استقبل محمد بن عياد، كاتب الدولة لدى وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج، يوم 8 ديسمبر، نيارازاي قبوزفندا (Nyaradzayi Gumbonzvanda)، مساعدة الأمين العام للأمم المتحدة ونائبة المديرة التنفيذية لهيئة الأمم المتحدة للمرأة ONU-FEMMES.
ووفق بلاغ للخارجية التونسية، مثّل اللقاء مناسبة لإبراز الرؤية التونسية التقدّمية لضمان حقوق الانسان والتي تجسّمت منذ أواسط القرن التاسع عشر، سنة 1846، بإلغاء العبودية والتي تم دعمها غداة الاستقلال باعتماد مجلّة الأحوال الشخصية سنة 1956، تكريسا لحقوق المرأة، التي تسهر الدولة على تعزيزها وترسيخها في المجتمع. .
وثمّن كاتب الدولة برنامج التعاون القائم بين تونس ومنظمة ONU-FEMMES، معربا عن استعداد وزارة الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج لتوفير الدعم الضروري لمكتب المنظمة بتونس لأداء مهمّته في أحسن الظروف.
من ناحيتها، أشادت الممثلة الأمميّة بمكتسبات المرأة في تونس وبالدور الريادي الذي تضطلع به بلادنا في المحافل الدولية، لا سيما صلب لجنة وضع المرأة، بهدف تمكين نساء العالم أينما كُنّ.