تحت إشراف وزارة الشؤون الثقافية وبحضور ممثّلين عن الوزارة وعن المعهد الوطني للتراث وممثلي الديوانة التونسية، تم اليوم الاثنين 17 نوفمبر 2025 بالمتحف الوطني بباردو استلام 30 قطعة أثرية تمّ اكتشافها في موقع “زاما” من ولاية سليانة، كانت نقلت إلى روما لترميمها في إطار برنامج تعاون بين وزارتي الثقافة التونسية والإيطالية.
وقد تمّ عرض هذه القطع الأثرية في روما بعد ترميمها في الفترة الفاصلة بين 05 جوان 2025 و05 نوفمبر 2025 بالموقع الاثري الكوليسيوم وحمل المعرض عنوان “مانيا ماتر من روما إلى زاما”-Magna Mater tra Roma e Zama “، وفق ما افادت به وزارة الشؤون الثقافية.
وقامت الفرق المختصّة صباح اليوم من الديوانة التونسية والمعهد الوطني للتراث بمعاينة مختلف هذه القطع والتثبّت من وضعها العام وسلامة مكوّناتها، ثمّ تم نقلها للحفظ على أن تعرض من جديد بالمتحف الوطني بباردو أواخر شهر جانفي من سنة 2026.
تحت إشراف وزارة الشؤون الثقافية وبحضور ممثّلين عن الوزارة وعن المعهد الوطني للتراث وممثلي الديوانة التونسية، تم اليوم الاثنين 17 نوفمبر 2025 بالمتحف الوطني بباردو استلام 30 قطعة أثرية تمّ اكتشافها في موقع “زاما” من ولاية سليانة، كانت نقلت إلى روما لترميمها في إطار برنامج تعاون بين وزارتي الثقافة التونسية والإيطالية.
وقد تمّ عرض هذه القطع الأثرية في روما بعد ترميمها في الفترة الفاصلة بين 05 جوان 2025 و05 نوفمبر 2025 بالموقع الاثري الكوليسيوم وحمل المعرض عنوان “مانيا ماتر من روما إلى زاما”-Magna Mater tra Roma e Zama “، وفق ما افادت به وزارة الشؤون الثقافية.
وقامت الفرق المختصّة صباح اليوم من الديوانة التونسية والمعهد الوطني للتراث بمعاينة مختلف هذه القطع والتثبّت من وضعها العام وسلامة مكوّناتها، ثمّ تم نقلها للحفظ على أن تعرض من جديد بالمتحف الوطني بباردو أواخر شهر جانفي من سنة 2026.