تحتفل تونس، اليوم الأحد 9 نوفمبر، وككل سنة بالعيد الوطني للشجرة تحت شعار "تونسنا نرويها وغابتنا نميها".
ومن المنتظر أن تشهد عدة مناطق في البلاد حملات تشجير واسعة من تنظيم الجمعيات البيئية والمدارس والكشافة بالإضافة إلى حملات تطوعية لغراسة أشجار في الفضاءات العامة والمؤسسات التربوية، من اجل تدعيم الغطاء النباتي وتعزيز الحس الجماعي خاصة لدى الناشئة بأهمية التشجير للتقليص من التغيرات المناخية..
وقد أعدت وزارتا البيئة والفلاحة وبعض المؤسسات التابعة لهما برامج احتفالية متنوعة تتوزع في عدد من الجهات لغراسة آلاف الأشجار إضافة إلى تنظيم لقاءات علمية حول أهمية الشجرة.
بدورها اعلنت الوكالة الوطنية لحماية المحيط، انطلاق الحملة الوطنية "شهر التشجير" تحت شعار "شجرة لكل مؤسسة"، حيث تم اختيار منتزه النحلي بولاية أريانة
لاعطاء اشارة انطلاق الحملة.
وتهدف هذه المبادرة البيئية التوعوية الى نشر ثقافة الغراسة والمحافظة على الفضاءات الخضراء وتعزيز الوعي الجماعي بأهمية الأشجار في مواجهة التغيرات المناخية وتحسين جودة الحياة.
تحتفل تونس، اليوم الأحد 9 نوفمبر، وككل سنة بالعيد الوطني للشجرة تحت شعار "تونسنا نرويها وغابتنا نميها".
ومن المنتظر أن تشهد عدة مناطق في البلاد حملات تشجير واسعة من تنظيم الجمعيات البيئية والمدارس والكشافة بالإضافة إلى حملات تطوعية لغراسة أشجار في الفضاءات العامة والمؤسسات التربوية، من اجل تدعيم الغطاء النباتي وتعزيز الحس الجماعي خاصة لدى الناشئة بأهمية التشجير للتقليص من التغيرات المناخية..
وقد أعدت وزارتا البيئة والفلاحة وبعض المؤسسات التابعة لهما برامج احتفالية متنوعة تتوزع في عدد من الجهات لغراسة آلاف الأشجار إضافة إلى تنظيم لقاءات علمية حول أهمية الشجرة.
بدورها اعلنت الوكالة الوطنية لحماية المحيط، انطلاق الحملة الوطنية "شهر التشجير" تحت شعار "شجرة لكل مؤسسة"، حيث تم اختيار منتزه النحلي بولاية أريانة
لاعطاء اشارة انطلاق الحملة.
وتهدف هذه المبادرة البيئية التوعوية الى نشر ثقافة الغراسة والمحافظة على الفضاءات الخضراء وتعزيز الوعي الجماعي بأهمية الأشجار في مواجهة التغيرات المناخية وتحسين جودة الحياة.
