بمناسبة اختيار تونس ضيفَ شرفٍ للدورة التاسعة والستين لمعرض بلغراد الدولي للكتاب لسنة 2026، انتظمت يوم الأحد 2 نوفمبر ندوةٌ صحفية بفضاء المعرض في جمهورية صربيا، جرى خلالها تسليم “الكتاب المفتوح” من قبل جمهورية قبرص، ضيف شرف الدورة الحالية، إلى الجمهورية التونسية.
وخلال الندوة، تمّ التأكيد على المكانة المرموقة التي تحظى بها الثقافة في تونس باعتبارها ركيزةً أساسية لترسيخ قيم الإبداع والانفتاح والحوار، وفق ما افادت به وزارة الشؤون الثقافية.
كما تمّ تسليط الضوء على الدور المحوري للكتاب والقراءة في المشهد الثقافي الوطني، لما يمثله قطاع النشر والتأليف من ديناميكية فكرية تساهم في إثراء الحياة الثقافية ودعم المبدعين التونسيين.
واختُتمت الندوة بالإعلان عن الخطوط العريضة لمشاركة تونس كضيف شرف في الدورة القادمة، التي ستتّسم بالتنوّع والثراء في محتواها وبرامجها الثقافية والفكرية، بما يعكس إشعاع الثقافة التونسية ومكانتها المتميزة على المستويين الإقليمي والدولي.
بمناسبة اختيار تونس ضيفَ شرفٍ للدورة التاسعة والستين لمعرض بلغراد الدولي للكتاب لسنة 2026، انتظمت يوم الأحد 2 نوفمبر ندوةٌ صحفية بفضاء المعرض في جمهورية صربيا، جرى خلالها تسليم “الكتاب المفتوح” من قبل جمهورية قبرص، ضيف شرف الدورة الحالية، إلى الجمهورية التونسية.
وخلال الندوة، تمّ التأكيد على المكانة المرموقة التي تحظى بها الثقافة في تونس باعتبارها ركيزةً أساسية لترسيخ قيم الإبداع والانفتاح والحوار، وفق ما افادت به وزارة الشؤون الثقافية.
كما تمّ تسليط الضوء على الدور المحوري للكتاب والقراءة في المشهد الثقافي الوطني، لما يمثله قطاع النشر والتأليف من ديناميكية فكرية تساهم في إثراء الحياة الثقافية ودعم المبدعين التونسيين.
واختُتمت الندوة بالإعلان عن الخطوط العريضة لمشاركة تونس كضيف شرف في الدورة القادمة، التي ستتّسم بالتنوّع والثراء في محتواها وبرامجها الثقافية والفكرية، بما يعكس إشعاع الثقافة التونسية ومكانتها المتميزة على المستويين الإقليمي والدولي.