أعلن وزير الصحة الدكتور مصطفى الفرجاني، أمس الجمعة، عن إجراءات العملية للمحافظة علي مكانة تونس الدولية في العلاج بالمياه المعدنية ومياه البحر، وجعل القطاع قاطرة جديدة للاقتصاد الوطني.
ووفق بلاغ صادر عن وزارة الصحة، تتمثل القرارات في ما يلي:
. إدماج الطب العلاجي بالمياه في اختصاصات الروماتيزم، الجلد، التأهيل الحركي، وبعض الأمراض النفسية. . إطلاق برنامج وطني لتأهيل المراكز الحرارية ومراكز مياه البحر بالتعاون بين الصحة والسياحة. . استغلال أكثر من 150 عينًا حرارية طبيعية في الجهات الداخلية لتشجيع الاستثمار وخلق فرص شغل محلية. . بعث شهادة “Spa Médical Tunisie” لضمان جودة الخدمات الطبية والسياحية. . تكوين الكفاءات الطبية وشبه الطبية في العلاج بالمياه ودعم التكوين المستمر. . تحيين كراسات الشروط والتغطية الصحية بالتعاون مع CNAM لضمان انتفاع أوسع للمواطنين. . إطلاق حملة ترويجية وطنية ودولية لتسويق تونس كوجهة رائدة في الاستشفاء بالمياه.
وافادت الوزارة أن تونس تواصل بثرواتها الطبيعيّة وطاقاتها البشرية ريادتها كوجهة علاجية تجمع بين الصحة والإستجمام والتنمية الجهوية.
أعلن وزير الصحة الدكتور مصطفى الفرجاني، أمس الجمعة، عن إجراءات العملية للمحافظة علي مكانة تونس الدولية في العلاج بالمياه المعدنية ومياه البحر، وجعل القطاع قاطرة جديدة للاقتصاد الوطني.
ووفق بلاغ صادر عن وزارة الصحة، تتمثل القرارات في ما يلي:
. إدماج الطب العلاجي بالمياه في اختصاصات الروماتيزم، الجلد، التأهيل الحركي، وبعض الأمراض النفسية. . إطلاق برنامج وطني لتأهيل المراكز الحرارية ومراكز مياه البحر بالتعاون بين الصحة والسياحة. . استغلال أكثر من 150 عينًا حرارية طبيعية في الجهات الداخلية لتشجيع الاستثمار وخلق فرص شغل محلية. . بعث شهادة “Spa Médical Tunisie” لضمان جودة الخدمات الطبية والسياحية. . تكوين الكفاءات الطبية وشبه الطبية في العلاج بالمياه ودعم التكوين المستمر. . تحيين كراسات الشروط والتغطية الصحية بالتعاون مع CNAM لضمان انتفاع أوسع للمواطنين. . إطلاق حملة ترويجية وطنية ودولية لتسويق تونس كوجهة رائدة في الاستشفاء بالمياه.
وافادت الوزارة أن تونس تواصل بثرواتها الطبيعيّة وطاقاتها البشرية ريادتها كوجهة علاجية تجمع بين الصحة والإستجمام والتنمية الجهوية.