افتتح سفير الجمهورية التونسية في اليابان، أحمد الشفرة، يوم أمس الجمعة، بمتحف طوكيو فوجي للفنون، التظاهرة الثقافية "تونس: مسارات في التبادل الثقافي مع العالم".
وتهدف هذه التظاهرة، التي تنظمها سفارة الجمهورية التونسية في اليابان، إلى إبراز ثراء الموروث الثقافي التونسي والترويج لتونس كوجهة ثقافية وسياحية متميزة لدى الجمهور الياباني.
وحضر حفل الافتتاح عدد من السفراء والدبلوماسيين المعتمدين في اليابان، إلى جانب شخصيات بارزة من الأوساط الثقافية والإعلامية اليابانية، وفق ما أفادت به سفارة تونس باليابان.
ويقدّم المعرض تشكيلة متنوعة من الحرف التقليدية والفنون التشكيلية، إلى جانب فضاء مخصّص للتعريف بالمقومات الثقافية والسياحية لتونس، وركن لعرض وبيع منتجات تونسية أصيلة، من بينها زيت الزيتون التونسي، ومجموعة من الصناعات التقليدية والمنتوجات الغذائية التي تعكس تنوّع التراث اللامادي لتونس وثراءه.
كما يشهد المعرض تنظيم برنامج ثري من الأنشطة الموازية يمتد على كامل فترة التظاهرة، من بينها ورشة "تونس بعيون متطوعي الجايكا", ومحاضرة حول المواقع الأثرية التونسية المدرجة على قائمة التراث العالمي لليونسكو، وورش للأطفال، إلى جانب عروض موسيقية وتجارب في فن الخط العربي.
ويتواصل المعرض إلى نهاية شهر جانفي 2026، في إطار الاستعداد للاحتفال بالذكرى السبعين لإقامة العلاقات الدبلوماسية بين تونس واليابان سنة 2026.
افتتح سفير الجمهورية التونسية في اليابان، أحمد الشفرة، يوم أمس الجمعة، بمتحف طوكيو فوجي للفنون، التظاهرة الثقافية "تونس: مسارات في التبادل الثقافي مع العالم".
وتهدف هذه التظاهرة، التي تنظمها سفارة الجمهورية التونسية في اليابان، إلى إبراز ثراء الموروث الثقافي التونسي والترويج لتونس كوجهة ثقافية وسياحية متميزة لدى الجمهور الياباني.
وحضر حفل الافتتاح عدد من السفراء والدبلوماسيين المعتمدين في اليابان، إلى جانب شخصيات بارزة من الأوساط الثقافية والإعلامية اليابانية، وفق ما أفادت به سفارة تونس باليابان.
ويقدّم المعرض تشكيلة متنوعة من الحرف التقليدية والفنون التشكيلية، إلى جانب فضاء مخصّص للتعريف بالمقومات الثقافية والسياحية لتونس، وركن لعرض وبيع منتجات تونسية أصيلة، من بينها زيت الزيتون التونسي، ومجموعة من الصناعات التقليدية والمنتوجات الغذائية التي تعكس تنوّع التراث اللامادي لتونس وثراءه.
كما يشهد المعرض تنظيم برنامج ثري من الأنشطة الموازية يمتد على كامل فترة التظاهرة، من بينها ورشة "تونس بعيون متطوعي الجايكا", ومحاضرة حول المواقع الأثرية التونسية المدرجة على قائمة التراث العالمي لليونسكو، وورش للأطفال، إلى جانب عروض موسيقية وتجارب في فن الخط العربي.
ويتواصل المعرض إلى نهاية شهر جانفي 2026، في إطار الاستعداد للاحتفال بالذكرى السبعين لإقامة العلاقات الدبلوماسية بين تونس واليابان سنة 2026.
