أكدت المنظمة الدولية لحماية أطفال المتوسط ضرورة ايلاء الجانب الأمني ما يستحق من اهتمام، قبيل العودة المدرسية 2025-2026 داعية إلى تخصيص دوريات أمنية قارة ومتنقلة لحماية التلاميذ أمام المؤسسات التربوية.
ولاحظت، في بيان أصدرته اليوم الثلاثاء، أن استعدادات وزارة التربية تبدو مطمئنة من خلال السلاسة في الترسيم أو من خلال توحيد قائمات الأدوات المدرسية المطلوبة، مشيرة في المقابل إلى بقاء مسائل عالقة سيتم التعاطي معها في الابان مثل الشغورات التي تمثل إشكالا متواصلا وكذلك الزمن المدرسي وخاصة ساعات الفراغ.
وقالت إن الهاجس الأمني يبقى في بداية السنة الدراسية الأكثر حضورا بين الأولياء والتلاميذ والاداريين، مستذكرة حادثة القتل في أول يوم من السنة الدراسية الفارطة التي راح ضحيتها تلميذ واندلعت موجة عنف في عدد من المدارس الإعدادية والمعاهد الثانوية.
كما دعت المنظمة الى تعيين حراس قاّرين من المؤسسات التعليمية ومنع كل غريب عن المؤسسة من دخولها والتبليغ الفوري عن أي تحرك مشبوه خارجها ومنع التجمعات التلمذية المطولة أمام المؤسسات التعليمية.
وطالبت ادارات المؤسسات التربوية بالتطبيق الصارم لقرار منع استعمال الهواتف الجوالة داخل الأقسام من طرف التلاميذ والمدرسين وأوصت الاطار التربوي بضرورة تفهم التلاميذ في عودتهم من عطلة مطولة ومساعدتهم على التأقلم السريع مع البرامج والدروس الى جانب التواصل الدوري مع الأولياء واطلاعهم بكل التفاصيل عن سيرة أبنائهم.
وأوصت الأولياء بضرورة تأطير أبنائهم وحثهم على الابتعاد عن ممارسة العنف والتخريب والتنمر والتواصل الدوري مع المربين والإدارات للاستفسار عن سيرة أبنائهم.
أكدت المنظمة الدولية لحماية أطفال المتوسط ضرورة ايلاء الجانب الأمني ما يستحق من اهتمام، قبيل العودة المدرسية 2025-2026 داعية إلى تخصيص دوريات أمنية قارة ومتنقلة لحماية التلاميذ أمام المؤسسات التربوية.
ولاحظت، في بيان أصدرته اليوم الثلاثاء، أن استعدادات وزارة التربية تبدو مطمئنة من خلال السلاسة في الترسيم أو من خلال توحيد قائمات الأدوات المدرسية المطلوبة، مشيرة في المقابل إلى بقاء مسائل عالقة سيتم التعاطي معها في الابان مثل الشغورات التي تمثل إشكالا متواصلا وكذلك الزمن المدرسي وخاصة ساعات الفراغ.
وقالت إن الهاجس الأمني يبقى في بداية السنة الدراسية الأكثر حضورا بين الأولياء والتلاميذ والاداريين، مستذكرة حادثة القتل في أول يوم من السنة الدراسية الفارطة التي راح ضحيتها تلميذ واندلعت موجة عنف في عدد من المدارس الإعدادية والمعاهد الثانوية.
كما دعت المنظمة الى تعيين حراس قاّرين من المؤسسات التعليمية ومنع كل غريب عن المؤسسة من دخولها والتبليغ الفوري عن أي تحرك مشبوه خارجها ومنع التجمعات التلمذية المطولة أمام المؤسسات التعليمية.
وطالبت ادارات المؤسسات التربوية بالتطبيق الصارم لقرار منع استعمال الهواتف الجوالة داخل الأقسام من طرف التلاميذ والمدرسين وأوصت الاطار التربوي بضرورة تفهم التلاميذ في عودتهم من عطلة مطولة ومساعدتهم على التأقلم السريع مع البرامج والدروس الى جانب التواصل الدوري مع الأولياء واطلاعهم بكل التفاصيل عن سيرة أبنائهم.
وأوصت الأولياء بضرورة تأطير أبنائهم وحثهم على الابتعاد عن ممارسة العنف والتخريب والتنمر والتواصل الدوري مع المربين والإدارات للاستفسار عن سيرة أبنائهم.