أشرفت وزيرة الشؤون الثقافية أمينة الصرارفي، يوم الأربعاء، على جلسة عمل خُصّصت لمتابعة الاستعدادات المتعلقة بمشاركة تونس كـ”ضيف شرف” في الدورة 68 من معرض صربيا الدولي للكتاب، المزمع تنظيمه من 25 أكتوبر إلى 2 نوفمبر 2026، وذلك بحضور عدد من إطارات الوزارة.
ووفق بلاغ صادر عن الوزارة، قدمت مقترحات بخصوص البرمجة الثقافية والفنية ومضامين جناح تونس في المعرض الذي من المنتظر أن يمسح 200 متر مربع، بالإضافة إلى اقتراح عدد من أسماء الكتاب والباحثين والفنانين المزمع دعوتهم للمشاركة في الفعاليات الموازية، وفق ما أفادت به وزارة الشؤون الخارجية.
كما تطرّق الاجتماع إلى مختلف الجوانب التنظيمية واللوجستية الخاصة بجناح تونس، فضلا عن محتوى البرنامج الثقافي الموازي الذي سيشمل لقاءات فكرية وندوات أدبية وعروضا فنية، بما يبرز صورة تونس كفضاء للحوار ومثال للانفتاح الثقافي.
وبهذه المناسبة، أكدت الوزيرة أن هذه المشاركة تمثل فرصة استراتيجية للتعريف بالكتاب التونسي وإبراز ثراء المشهد الثقافي الوطني في مختلف تجلياته الأدبية والفكرية والفنية، مشددة على ضرورة حسن التنسيق بين كافة الأطراف لإنجاح هذا الموعد الدولي البارز.
كما دعت إلى أهمية انخراط الناشرين والكتاب والمبدعين التونسيين بفاعلية في هذه التظاهرة، بما يعكس ثراء التجارب الأدبية الوطنية ويعزز إشعاع الثقافة التونسية في المحافل الدولية.
أشرفت وزيرة الشؤون الثقافية أمينة الصرارفي، يوم الأربعاء، على جلسة عمل خُصّصت لمتابعة الاستعدادات المتعلقة بمشاركة تونس كـ”ضيف شرف” في الدورة 68 من معرض صربيا الدولي للكتاب، المزمع تنظيمه من 25 أكتوبر إلى 2 نوفمبر 2026، وذلك بحضور عدد من إطارات الوزارة.
ووفق بلاغ صادر عن الوزارة، قدمت مقترحات بخصوص البرمجة الثقافية والفنية ومضامين جناح تونس في المعرض الذي من المنتظر أن يمسح 200 متر مربع، بالإضافة إلى اقتراح عدد من أسماء الكتاب والباحثين والفنانين المزمع دعوتهم للمشاركة في الفعاليات الموازية، وفق ما أفادت به وزارة الشؤون الخارجية.
كما تطرّق الاجتماع إلى مختلف الجوانب التنظيمية واللوجستية الخاصة بجناح تونس، فضلا عن محتوى البرنامج الثقافي الموازي الذي سيشمل لقاءات فكرية وندوات أدبية وعروضا فنية، بما يبرز صورة تونس كفضاء للحوار ومثال للانفتاح الثقافي.
وبهذه المناسبة، أكدت الوزيرة أن هذه المشاركة تمثل فرصة استراتيجية للتعريف بالكتاب التونسي وإبراز ثراء المشهد الثقافي الوطني في مختلف تجلياته الأدبية والفكرية والفنية، مشددة على ضرورة حسن التنسيق بين كافة الأطراف لإنجاح هذا الموعد الدولي البارز.
كما دعت إلى أهمية انخراط الناشرين والكتاب والمبدعين التونسيين بفاعلية في هذه التظاهرة، بما يعكس ثراء التجارب الأدبية الوطنية ويعزز إشعاع الثقافة التونسية في المحافل الدولية.