على هامش فعاليات الدّورة التاسعة لمؤتمر طوكيو الدولي للتنمية في إفريقيا، التقت رئيسة الحكومة سارة الزعفراني الزنزري أمس الجمعة بمقر السفارة التونسية بطوكيو، عددا من الجالية التونسية المقيمة باليابان، بحضور سفير تونس لدى اليابان أحمد شفرة ومسؤولين من رئاسة الحكومة ووزارة الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج.
ووفق بلاغ لرئاسة الحكومة، أكدت الزنزري على ما يحظى به التونسيون بالخارج من متابعة واهتمام من قبل رئيس الجمهورية قيس سعيد وحرصه الدائم على توفير أفضل الظروف لهم سواء في بلدان الإقامة أو في تونس بما يرسّخ لديهم الاعتزاز بالانتماء ويجعلهم شركاء فاعلين في حاضر تونس ومستقبلها، ناقلة لهم تحيات سيادة رئيس الجمهورية و تقديره لهم على ما يبذلونه من مجهودات، كل من موقعه، في تمثيل تونس بأفضل صورة والمساهمة في بناء جسور التواصل والثقة والتعاون بين تونس اليابان، فضلا عن انخراطهم الكامل في مسيرة البناء والتشييد التي تشهدها تونس. وثمّنت رئيسة الحكومة ما تبذله الكفاءات التونسية من مجهودات، حيث أن تونس في حاجة إلى كل أبنائها داخل الوطن وخارجه لبناء مستقبل عادل ومزدهر يكون فيه الإنسان محور كل السياسات دون إقصاء أو تهميش، وتعتبر تونس أن أبنائها بالخارج سفراؤها في كل المواقع التي يشغلونها. وأصغت رئيسة الحكومة إلى مشاغل الجالية التونسية مؤكدة أنه سيتم الأخذ بعين الاعتبار لمقترحاتهم حيث أنهم يعتبرون شركاء حقيقيين في مشروع تونس الطموح وستظل تونس مرافقة لكل أبنائها المخلصين لرفع رايتها عاليا. من جهتهم، أكد الحاضرون التزامهم بخدمة تونس كل من موقعه في سبيل إعلاء الراية الوطنية التونسية.
على هامش فعاليات الدّورة التاسعة لمؤتمر طوكيو الدولي للتنمية في إفريقيا، التقت رئيسة الحكومة سارة الزعفراني الزنزري أمس الجمعة بمقر السفارة التونسية بطوكيو، عددا من الجالية التونسية المقيمة باليابان، بحضور سفير تونس لدى اليابان أحمد شفرة ومسؤولين من رئاسة الحكومة ووزارة الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج.
ووفق بلاغ لرئاسة الحكومة، أكدت الزنزري على ما يحظى به التونسيون بالخارج من متابعة واهتمام من قبل رئيس الجمهورية قيس سعيد وحرصه الدائم على توفير أفضل الظروف لهم سواء في بلدان الإقامة أو في تونس بما يرسّخ لديهم الاعتزاز بالانتماء ويجعلهم شركاء فاعلين في حاضر تونس ومستقبلها، ناقلة لهم تحيات سيادة رئيس الجمهورية و تقديره لهم على ما يبذلونه من مجهودات، كل من موقعه، في تمثيل تونس بأفضل صورة والمساهمة في بناء جسور التواصل والثقة والتعاون بين تونس اليابان، فضلا عن انخراطهم الكامل في مسيرة البناء والتشييد التي تشهدها تونس. وثمّنت رئيسة الحكومة ما تبذله الكفاءات التونسية من مجهودات، حيث أن تونس في حاجة إلى كل أبنائها داخل الوطن وخارجه لبناء مستقبل عادل ومزدهر يكون فيه الإنسان محور كل السياسات دون إقصاء أو تهميش، وتعتبر تونس أن أبنائها بالخارج سفراؤها في كل المواقع التي يشغلونها. وأصغت رئيسة الحكومة إلى مشاغل الجالية التونسية مؤكدة أنه سيتم الأخذ بعين الاعتبار لمقترحاتهم حيث أنهم يعتبرون شركاء حقيقيين في مشروع تونس الطموح وستظل تونس مرافقة لكل أبنائها المخلصين لرفع رايتها عاليا. من جهتهم، أكد الحاضرون التزامهم بخدمة تونس كل من موقعه في سبيل إعلاء الراية الوطنية التونسية.