ادانت تونس بشدّة تصريحات رئيس حكومة الكيان الصهيوني المحتل حول ما أسماه "رؤية إسرائيل الكبرى"، وما تشكله هذه التصريحات من تمادِ في سياساته الاستفزازية للدول العربية واستباحة سيادتها، وبما في ذلك من إمعان في الخرق السافر والفاضح للقانون الدولي ومبادئ الشرعية الدولية وسط عجز دولي عن وضع حد لهذه العربدة الصهيونية وتصرف الكيان كقوة عدوانية فوق القانون وفوق المحاسبة.
واعتبرت تونس، وفق ما جاء في بلاغ صدر مساء اليوم عن وزارة الشؤون الخارجية، أن هذه التصريحات لا تعكس سوى العقلية الاستعمارية الاستيطانية العنصرية لكيان مارق ومتورّط في جرائم الإبادة الجماعية وجرائم الحرب والتطهير العرقي ضد الشعب الفلسطيني الصامد. وهي محاولة جديدة لتصفية القضية الفلسطينية وزعزعة استقرار وأمن المنطقة.
وإذ تعرب تونس عن تضامنها التام مع الدول العربية المستهدفة، فإنها دعت المجتمع الدولي ومجلس الأمن الدولي إلى تحمل مسؤولياته والتحرك العاجل والسريع للتصدي لهذه السياسات العدوانية على الأمن القومي العربي باعتبارها تهديدا مباشرا للأمن والسلم الدوليين.
ادانت تونس بشدّة تصريحات رئيس حكومة الكيان الصهيوني المحتل حول ما أسماه "رؤية إسرائيل الكبرى"، وما تشكله هذه التصريحات من تمادِ في سياساته الاستفزازية للدول العربية واستباحة سيادتها، وبما في ذلك من إمعان في الخرق السافر والفاضح للقانون الدولي ومبادئ الشرعية الدولية وسط عجز دولي عن وضع حد لهذه العربدة الصهيونية وتصرف الكيان كقوة عدوانية فوق القانون وفوق المحاسبة.
واعتبرت تونس، وفق ما جاء في بلاغ صدر مساء اليوم عن وزارة الشؤون الخارجية، أن هذه التصريحات لا تعكس سوى العقلية الاستعمارية الاستيطانية العنصرية لكيان مارق ومتورّط في جرائم الإبادة الجماعية وجرائم الحرب والتطهير العرقي ضد الشعب الفلسطيني الصامد. وهي محاولة جديدة لتصفية القضية الفلسطينية وزعزعة استقرار وأمن المنطقة.
وإذ تعرب تونس عن تضامنها التام مع الدول العربية المستهدفة، فإنها دعت المجتمع الدولي ومجلس الأمن الدولي إلى تحمل مسؤولياته والتحرك العاجل والسريع للتصدي لهذه السياسات العدوانية على الأمن القومي العربي باعتبارها تهديدا مباشرا للأمن والسلم الدوليين.