تمّ الاتّفاق، اليوم الأربعاء، خلال جلسة عمل جمعت وزير التشغيل والتكوين المهني رياض شوّد، بمقر الوزارة، بممثلي الجامعة التونسية للنسيج والملابس، على تنظيم حملة إعلامية وتحسيسية وتشغيلية حول القطاع يتم من خلالها إمضاء الاتفاقيات وتنظيم لقاءات انتداب مباشر في إطار برنامج كبار المشغلين بالإضافة إلى مزيد التعريف بالآفاق التشغيلية للقطاع، وذلك قبل موفى سنة 2025، حسب ما جاء في بلاغ للوزارة.
كما تم الاتفاق،خلال جلسة العمل التي خصّصت لبحث مجالات تطوير علاقات التعاون بين الوزارة والجامعة بهدف وضع مقترحات ومشاريع تعاون جديدة في المجال، على بلورة اتفاقية إطارية تحدّد أهداف التعاون والنتائج المنتظرة والمهام الموكولة لكل الأطراف إضافة إلى إعداد مشاريع اتفاقيات خصوصية مع المؤسسات الاقتصادية بهدف تلبية حاجياتها من الكفاءات ومن التكوين المفضي للانتداب.
وأكّد الوزير في بداية اللقاء، انفتاح الوزارة على قطاع الإنتاج كشريك استراتيجي لتنفيذ السّياسات العمومية الدامجة والشاملة التي وضعتها الدولة لكسب رهان التنمية والتشغيل.
ومن جهتهم، أكّد ممثلو الجامعة أنّ قطاع النسيج والملابس يوفّر أكثر من 150 ألف موطن شغل في أكثر من 1500 مؤسّسة اقتصادية، 85 بالمائة منها مصدّرة كليا، كما تولوا عرض جملة الصعوبات والتحديات التي يشهدها القطاع لتطوير القدرة التنافسية والتشغيلية ومن أبرزها نقص الموارد البشرية المؤهلة وخاصة في الولايات التي تنتصب فيها العديد من المؤسسات الناشطة في القطاع على غرار ولايات المنستير وتونس الكبرى ونابل وصفاقس وغيرها.
تمّ الاتّفاق، اليوم الأربعاء، خلال جلسة عمل جمعت وزير التشغيل والتكوين المهني رياض شوّد، بمقر الوزارة، بممثلي الجامعة التونسية للنسيج والملابس، على تنظيم حملة إعلامية وتحسيسية وتشغيلية حول القطاع يتم من خلالها إمضاء الاتفاقيات وتنظيم لقاءات انتداب مباشر في إطار برنامج كبار المشغلين بالإضافة إلى مزيد التعريف بالآفاق التشغيلية للقطاع، وذلك قبل موفى سنة 2025، حسب ما جاء في بلاغ للوزارة.
كما تم الاتفاق،خلال جلسة العمل التي خصّصت لبحث مجالات تطوير علاقات التعاون بين الوزارة والجامعة بهدف وضع مقترحات ومشاريع تعاون جديدة في المجال، على بلورة اتفاقية إطارية تحدّد أهداف التعاون والنتائج المنتظرة والمهام الموكولة لكل الأطراف إضافة إلى إعداد مشاريع اتفاقيات خصوصية مع المؤسسات الاقتصادية بهدف تلبية حاجياتها من الكفاءات ومن التكوين المفضي للانتداب.
وأكّد الوزير في بداية اللقاء، انفتاح الوزارة على قطاع الإنتاج كشريك استراتيجي لتنفيذ السّياسات العمومية الدامجة والشاملة التي وضعتها الدولة لكسب رهان التنمية والتشغيل.
ومن جهتهم، أكّد ممثلو الجامعة أنّ قطاع النسيج والملابس يوفّر أكثر من 150 ألف موطن شغل في أكثر من 1500 مؤسّسة اقتصادية، 85 بالمائة منها مصدّرة كليا، كما تولوا عرض جملة الصعوبات والتحديات التي يشهدها القطاع لتطوير القدرة التنافسية والتشغيلية ومن أبرزها نقص الموارد البشرية المؤهلة وخاصة في الولايات التي تنتصب فيها العديد من المؤسسات الناشطة في القطاع على غرار ولايات المنستير وتونس الكبرى ونابل وصفاقس وغيرها.