إشترك في النسخة الرقمية لجريدة الصباح و LE TEMPS

لنيل جائزة نوبل للسلام.. نقابة الصحفيين التونسيين ترشح هذه الشخصية

عبّرت النقابة الوطنية للصحفيين التونسيين عن دعمها لترشيح المقررة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بحالة حقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة «فرانشيسكا ألبانيزي » لنيل جائزة نوبل للسلام.

 
وقالت نقابة الصحفيين في بيان صادر عنها اليوم الثلاثاء، إنها « تضم صوتها إلى صوت الرباعي الراعي للحوار الوطني في تونس، الحائز على جائزة نوبل للسلام سنة 2015، ترشيحه الرسمي ل »فرانشيسكا ألبانيزي »، لنيل جائزة نوبل للسلام لسنة 2025 تقديرا « للدور الذي تلعبه ألبانيزي في الدفاع عن القانون الدولي في ظل ظروف بالغة التعقيد ».
 
واعتبرت أن ترشيح « »ألبانيزي » ليس فقط اعترافا بشجاعتها الشخصية ومهنيتها، بل هو أيضا اعتراف رمزي بمشروعية نضال الشعب الفلسطيني من أجل إقامة دولته الواحدة الوحيدة على كامل أرض فلسطين.
 
وأكدت نقابة الصحفيين أنّ منح جائزة نوبل للسلام لسنة 2025 لفرانشيسكا ألبانيزي »، سيكون رسالة دولية قوية لصالح الحقوق غير القابلة للتصرف، وسيادة القانون الدولي ورفض ازدواجية المعايير، بعد أن انتصرت الشوارع في مختلف بلدان العالم بما فيها في أوروبا وأمريكا لفلسطين والشعب الفلسطيني ولقيم حقوق الإنسان في كونيتها وشموليتها.
 لنيل جائزة نوبل للسلام.. نقابة الصحفيين التونسيين ترشح هذه الشخصية

عبّرت النقابة الوطنية للصحفيين التونسيين عن دعمها لترشيح المقررة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بحالة حقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة «فرانشيسكا ألبانيزي » لنيل جائزة نوبل للسلام.

 
وقالت نقابة الصحفيين في بيان صادر عنها اليوم الثلاثاء، إنها « تضم صوتها إلى صوت الرباعي الراعي للحوار الوطني في تونس، الحائز على جائزة نوبل للسلام سنة 2015، ترشيحه الرسمي ل »فرانشيسكا ألبانيزي »، لنيل جائزة نوبل للسلام لسنة 2025 تقديرا « للدور الذي تلعبه ألبانيزي في الدفاع عن القانون الدولي في ظل ظروف بالغة التعقيد ».
 
واعتبرت أن ترشيح « »ألبانيزي » ليس فقط اعترافا بشجاعتها الشخصية ومهنيتها، بل هو أيضا اعتراف رمزي بمشروعية نضال الشعب الفلسطيني من أجل إقامة دولته الواحدة الوحيدة على كامل أرض فلسطين.
 
وأكدت نقابة الصحفيين أنّ منح جائزة نوبل للسلام لسنة 2025 لفرانشيسكا ألبانيزي »، سيكون رسالة دولية قوية لصالح الحقوق غير القابلة للتصرف، وسيادة القانون الدولي ورفض ازدواجية المعايير، بعد أن انتصرت الشوارع في مختلف بلدان العالم بما فيها في أوروبا وأمريكا لفلسطين والشعب الفلسطيني ولقيم حقوق الإنسان في كونيتها وشموليتها.