توفي ،اليوم الجمعة ، الرئيس السابق للهيئة الوطنية لحماية المعطيات الشخصية شوقي ڨداس وذلك بعد صراع مع المرض وفق ما أعلنته عائلة الراحل،
ونعى مجلس أوروبا في تونس الراحل الذي اعتبره مناضلا في الدفاع عن حق جوهري وهوالحق في حماية الحياة الخاصة للأشخاص ومدافعا عن حقوق الإنسان وعلى الحفاظ على المعطيات الشخصية في المنطقة
وبدورها نعت الجمعية التونسية للقانون الدستوري نائب رئيسها الراحل شوقي قداس متوجهة بالتعازي لعائلته وذويه.
وتولى ڨداس رئاسة الهيئة الوطنية لحماية المعطيات الشخصية منذ ماي 2015، وهو خريج جامعة تونس أين درس منذ عام 1987 في كلية العلوم القانونية والسياسية والاجتماعية، القانون الدستوري والإداري بالإضافة إلى حقوق الإنسان.
كما أنه تخصص في قانون تكنولوجيا المعلومات والاتصالات منذ عام 1993 وشغل خطة كاتب عام الجمعية التونسية للقانون الدستوري وكان عضوا في هيئة تقصي الحقائق عن الفساد والرشوة في 2011.
وينطلق موكب الدفن، غدا السبت على الساعة الثانية بعد الظهر، من منزله الكائن بإقامة إشبيليا برياض الأندلس في اتجاه مقبرة مدينة سليمان حيث تقام صلاة الجنازة والدفن اثر صلاة العصر، وفق ما أعلنته عائلة الفقيد.
انا لله وانا اليه راجعون
توفي ،اليوم الجمعة ، الرئيس السابق للهيئة الوطنية لحماية المعطيات الشخصية شوقي ڨداس وذلك بعد صراع مع المرض وفق ما أعلنته عائلة الراحل،
ونعى مجلس أوروبا في تونس الراحل الذي اعتبره مناضلا في الدفاع عن حق جوهري وهوالحق في حماية الحياة الخاصة للأشخاص ومدافعا عن حقوق الإنسان وعلى الحفاظ على المعطيات الشخصية في المنطقة
وبدورها نعت الجمعية التونسية للقانون الدستوري نائب رئيسها الراحل شوقي قداس متوجهة بالتعازي لعائلته وذويه.
وتولى ڨداس رئاسة الهيئة الوطنية لحماية المعطيات الشخصية منذ ماي 2015، وهو خريج جامعة تونس أين درس منذ عام 1987 في كلية العلوم القانونية والسياسية والاجتماعية، القانون الدستوري والإداري بالإضافة إلى حقوق الإنسان.
كما أنه تخصص في قانون تكنولوجيا المعلومات والاتصالات منذ عام 1993 وشغل خطة كاتب عام الجمعية التونسية للقانون الدستوري وكان عضوا في هيئة تقصي الحقائق عن الفساد والرشوة في 2011.
وينطلق موكب الدفن، غدا السبت على الساعة الثانية بعد الظهر، من منزله الكائن بإقامة إشبيليا برياض الأندلس في اتجاه مقبرة مدينة سليمان حيث تقام صلاة الجنازة والدفن اثر صلاة العصر، وفق ما أعلنته عائلة الفقيد.