رافقت أسماء الجابري، وزيرة الأسرة والمرأة والطفولة وكبار السنّ، وفاء أبو بكر الكيلاني، رئيسة المنظمة العربيّة للأسرة والتنمية الاجتماعيّة، ووزيرة الشؤون الاجتماعية بحكومة الوحدة الوطنية الليبيّة، في زيارة أدتها والوفد الليبي الرسميّ المرافق لها مساء الخميس 19 جوان 2025 إلى قرية الأطفال "س و س" بقمرت.
ووفق بلاغ لوزارة الأسرة والمرأة والطفولة وكبار السن، اطلعت الوزيرة الليبيّة بحضور أشرف السعيدي المدير الوطني للجمعية التونسية لقرى الأطفال "س و س" على مختلف محاور الشراكة القائمة بتونس بين وزارة الأسرة والمرأة والطفولة وكبار السنّ وهذه الجمعيّة مستمعة إلى بيانات حول ما تقدمّه الإطارات المختصّة والأمّهات العاملات بهذه المؤسسة الرعائيّة من خدمات متكاملة وذات جودة لفائدة الأطفال المكفولين في إطار تكريس السياسات الوطنيّة الراعية للطفولة الفاقدة للسند ضمن الأطر المؤسساتية وفي المحيط الأسري والطبيعيّ.
وأعربت الوزيرة الليبية عن تقديرها لريادة التجربة التونسية، مؤكدة الرغبة في تعزيز التعاون بين البلدين الشقيقين والاستفادة من الخبرات والحلول المبتكرة في المجالات المتّصلة بالسياسات وبرامج العمل وآليّات العمل الاجتماعي لفائدة الطفولة الفاقدة للسند تحقيقا لمصلحتها الفضلى وحماية لها من كلّ وضعيّات التهديد.
يأتي ذلك في إطار زيارة العمل التي تؤديها الوزيرة الليبية إلى تونس بمناسبة انعقاد الدورة الاستثنائيّة للجمعيّة العامة للمنظمة العربيّة للأسرة والتنمية الاجتماعيّة.
رافقت أسماء الجابري، وزيرة الأسرة والمرأة والطفولة وكبار السنّ، وفاء أبو بكر الكيلاني، رئيسة المنظمة العربيّة للأسرة والتنمية الاجتماعيّة، ووزيرة الشؤون الاجتماعية بحكومة الوحدة الوطنية الليبيّة، في زيارة أدتها والوفد الليبي الرسميّ المرافق لها مساء الخميس 19 جوان 2025 إلى قرية الأطفال "س و س" بقمرت.
ووفق بلاغ لوزارة الأسرة والمرأة والطفولة وكبار السن، اطلعت الوزيرة الليبيّة بحضور أشرف السعيدي المدير الوطني للجمعية التونسية لقرى الأطفال "س و س" على مختلف محاور الشراكة القائمة بتونس بين وزارة الأسرة والمرأة والطفولة وكبار السنّ وهذه الجمعيّة مستمعة إلى بيانات حول ما تقدمّه الإطارات المختصّة والأمّهات العاملات بهذه المؤسسة الرعائيّة من خدمات متكاملة وذات جودة لفائدة الأطفال المكفولين في إطار تكريس السياسات الوطنيّة الراعية للطفولة الفاقدة للسند ضمن الأطر المؤسساتية وفي المحيط الأسري والطبيعيّ.
وأعربت الوزيرة الليبية عن تقديرها لريادة التجربة التونسية، مؤكدة الرغبة في تعزيز التعاون بين البلدين الشقيقين والاستفادة من الخبرات والحلول المبتكرة في المجالات المتّصلة بالسياسات وبرامج العمل وآليّات العمل الاجتماعي لفائدة الطفولة الفاقدة للسند تحقيقا لمصلحتها الفضلى وحماية لها من كلّ وضعيّات التهديد.
يأتي ذلك في إطار زيارة العمل التي تؤديها الوزيرة الليبية إلى تونس بمناسبة انعقاد الدورة الاستثنائيّة للجمعيّة العامة للمنظمة العربيّة للأسرة والتنمية الاجتماعيّة.
