أعلنت قافلة الصمود البرية لكسر الحصار عن غزّة، اليوم الاثنين، أنّها قرّرت العودة إلى تونس والبحث في سبل أخرى لفكّ الحصار عن القطاع، بالنظر إلى استنفاد كامل الحلول لفتح طريق بري واستحالة الطريق البحري في ليبيا،
ووفق بلاغ أصدرته اليوم تنسيقية القافلة، جاء القرار بعد أن أبلغتها السلطات الليبية بـ ''رفض السلطات المصرية مطالب التراخيص'' التي تمّ التوجّه بها إلى سفارة مصر في تونس عبر كلّ القنوات القانونية والدبلوماسية الممكنة.
وأكّدت القافلة، وفق نصّ البلاغ، إنّ قرار العودة مرتبط بإطلاق سراح الموقوفين، ولا يمكنها المغادرة في غياب المشاركين، مضيفة أنّها ستبقى على عين المكان سلمياً في انتظار إطلاق سراحهم.
وأشارت القافلة إلى توقّف استقبال الملتحقين بالقافلة إلى ليبيا، إلى حين تحديد المسار القادم وتنظيم عودة من يرغبون بالعودة، وإطلاق سراح جميع المعتقلين، وفق ما ورد في البلاغ.
أعلنت قافلة الصمود البرية لكسر الحصار عن غزّة، اليوم الاثنين، أنّها قرّرت العودة إلى تونس والبحث في سبل أخرى لفكّ الحصار عن القطاع، بالنظر إلى استنفاد كامل الحلول لفتح طريق بري واستحالة الطريق البحري في ليبيا،
ووفق بلاغ أصدرته اليوم تنسيقية القافلة، جاء القرار بعد أن أبلغتها السلطات الليبية بـ ''رفض السلطات المصرية مطالب التراخيص'' التي تمّ التوجّه بها إلى سفارة مصر في تونس عبر كلّ القنوات القانونية والدبلوماسية الممكنة.
وأكّدت القافلة، وفق نصّ البلاغ، إنّ قرار العودة مرتبط بإطلاق سراح الموقوفين، ولا يمكنها المغادرة في غياب المشاركين، مضيفة أنّها ستبقى على عين المكان سلمياً في انتظار إطلاق سراحهم.
وأشارت القافلة إلى توقّف استقبال الملتحقين بالقافلة إلى ليبيا، إلى حين تحديد المسار القادم وتنظيم عودة من يرغبون بالعودة، وإطلاق سراح جميع المعتقلين، وفق ما ورد في البلاغ.
