إشترك في النسخة الرقمية لجريدة الصباح و LE TEMPS

سفير سنغافورة: توفر العديد من الفرص لبناء شراكة مثمرة خاصة في ظل الاستقرار السياسي بتونس

استقبل محمد بن عياد، كاتب الدولة لدى وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج، اليوم 29 ماي 2025، بمقر الوزارة، Anthony Ang، سفير سنغافورة بتونس مع الإقامة بسنغافورة، الذي يؤدي زيارة عمل لبلادنا من 26 إلى 30 ماي 2025.

 وأكد كاتب الدولة بهذه المناسبة حرص بلادنا على مزيد تدعيم علاقات الصداقة والتعاون بين البلدين وتطويرها في مختلف المجالات لتشمل القطاعات الواعدة على غرار التكنولوجيات الحديثة والسياحة واللوجستيك ومجال الخدمات المالية والتكوين المهني، وفق ما أفادت به وزارة الشؤون الخارجية في بلاغ.
كما تمّ التباحث حول السبل الكفيلة بتكثيف المشاورات بين سامي مسؤولي البلدين وتنظيم زيارات وفود رجال أعمال من الجانبين لمزيد استكشاف فرص التبادل التجاري والاستثمارات السنغافورية في بلادنا التي تتمتع بموقع جغرافي متّميز.
من جانبه، أعرب Anthony Ang عن حرص بلاده واهتمامها بمزيد توطيد العلاقات الاقتصادية الثنائية، مؤكدا على توفر العديد من الفرص لبناء شراكة مثمرة بين الجانبين، خاصة في ظل الاستقرار السياسي الذي تنعم به تونس.
سفير سنغافورة: توفر العديد من الفرص لبناء شراكة مثمرة خاصة في ظل الاستقرار السياسي بتونس

استقبل محمد بن عياد، كاتب الدولة لدى وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج، اليوم 29 ماي 2025، بمقر الوزارة، Anthony Ang، سفير سنغافورة بتونس مع الإقامة بسنغافورة، الذي يؤدي زيارة عمل لبلادنا من 26 إلى 30 ماي 2025.

 وأكد كاتب الدولة بهذه المناسبة حرص بلادنا على مزيد تدعيم علاقات الصداقة والتعاون بين البلدين وتطويرها في مختلف المجالات لتشمل القطاعات الواعدة على غرار التكنولوجيات الحديثة والسياحة واللوجستيك ومجال الخدمات المالية والتكوين المهني، وفق ما أفادت به وزارة الشؤون الخارجية في بلاغ.
كما تمّ التباحث حول السبل الكفيلة بتكثيف المشاورات بين سامي مسؤولي البلدين وتنظيم زيارات وفود رجال أعمال من الجانبين لمزيد استكشاف فرص التبادل التجاري والاستثمارات السنغافورية في بلادنا التي تتمتع بموقع جغرافي متّميز.
من جانبه، أعرب Anthony Ang عن حرص بلاده واهتمامها بمزيد توطيد العلاقات الاقتصادية الثنائية، مؤكدا على توفر العديد من الفرص لبناء شراكة مثمرة بين الجانبين، خاصة في ظل الاستقرار السياسي الذي تنعم به تونس.