تنظّم جامعة تونس المنار "قمة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا للرقمنة 2025" وذلك من 13 إلى 15 ماي 2025 بالمدرسة الوطنية للمهندسين بتونس تحت شعار "الجامعات، المؤسسات الاقتصادية ومجتمعات الغد".
وتهدف التظاهرة، التي تشرف عليها وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، إلى تقييم واقع الرقمنة في مختلف القطاعات وتبادل أفضل التجارب والممارسات واقتراح إجراءات عملية من شأنها دعم التحول نحو الرقمنة بشكل شامل ومستدام، حسب بلاغ للجامعة.
ومن المنتظر أن تجمع هذه القمة ممثلين عن مختلف الوزارات والجامعات إلى جانب عدد هام من الخبراء والمهنيين من القطاعين العام والخاص بهدف جعلها منصة للتعاون من أجل تعزيز الابتكار ودفع القدرة التنافسية الاقتصادية والاجتماعية عبر التكنولوجيات الرقمية.
ويتضمن برنامج القمة تنظيم دورات تكوين متخصصة تُقام بالتوازي خلال أيام التظاهرة الثلاثة وتهتم بالمهارات الرقمية المتقدمة (الذكاء الاصطناعي والشمول الرقمي والتعاون والتعليم المفتوح) ونماذج اللغة شائعة الاستخدام في هندسة البرمجيات واستراتيجيات الأمن السيبراني وحماية البيانات وتكنولوجيا سلسلة الكتل واستكشاف الميتافيرس (التحديات، الفرص، والآفاق المستقبلية) والذكاء الاصطناعي التوليدي.
وات
تنظّم جامعة تونس المنار "قمة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا للرقمنة 2025" وذلك من 13 إلى 15 ماي 2025 بالمدرسة الوطنية للمهندسين بتونس تحت شعار "الجامعات، المؤسسات الاقتصادية ومجتمعات الغد".
وتهدف التظاهرة، التي تشرف عليها وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، إلى تقييم واقع الرقمنة في مختلف القطاعات وتبادل أفضل التجارب والممارسات واقتراح إجراءات عملية من شأنها دعم التحول نحو الرقمنة بشكل شامل ومستدام، حسب بلاغ للجامعة.
ومن المنتظر أن تجمع هذه القمة ممثلين عن مختلف الوزارات والجامعات إلى جانب عدد هام من الخبراء والمهنيين من القطاعين العام والخاص بهدف جعلها منصة للتعاون من أجل تعزيز الابتكار ودفع القدرة التنافسية الاقتصادية والاجتماعية عبر التكنولوجيات الرقمية.
ويتضمن برنامج القمة تنظيم دورات تكوين متخصصة تُقام بالتوازي خلال أيام التظاهرة الثلاثة وتهتم بالمهارات الرقمية المتقدمة (الذكاء الاصطناعي والشمول الرقمي والتعاون والتعليم المفتوح) ونماذج اللغة شائعة الاستخدام في هندسة البرمجيات واستراتيجيات الأمن السيبراني وحماية البيانات وتكنولوجيا سلسلة الكتل واستكشاف الميتافيرس (التحديات، الفرص، والآفاق المستقبلية) والذكاء الاصطناعي التوليدي.