انتظمت اليوم، بمقر وزارة الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج جلسة عمل جمعت بين الوزير عثمان الجرندي، ونظيره الجزائري رمطان لعمامرة، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج.
وتمّ خلال اللقاء التّنويه بالطّابع الاستراتيجيّ للعلاقات بين البلديْن الشّقيقيْن، والتأكيد على الحرص المشترك على الإرتقاء بها إلى أرفع المراتب. وتمت الإشادة في هذا الصدد، بمستوى التنسيق والتشاور بين البلدين والذي تجلّى بالخصوص في الاتصالات المتبادلة بين قائدي البلدين.
وكانت جلسة العمل مناسبة تطرّق خلالها الوزيران إلى أهمّ القضايا الدولية والإقليمية ذات الاهتمام المشترك، في أفق الاستحقاقات المنتظرة، ولاسيّما الاجتماع التشاوري لدول جوار ليبيا، الذي ستحتضنه الجزائر يومي 30 و31 أوت 2021، واجتماع مجلس الجامعة على المستوى الوزاري، الذي سيلتئم يوم 9 سبتمبر القادم بالقاهرة، واجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة بنيويورك.
انتظمت اليوم، بمقر وزارة الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج جلسة عمل جمعت بين الوزير عثمان الجرندي، ونظيره الجزائري رمطان لعمامرة، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج.
وتمّ خلال اللقاء التّنويه بالطّابع الاستراتيجيّ للعلاقات بين البلديْن الشّقيقيْن، والتأكيد على الحرص المشترك على الإرتقاء بها إلى أرفع المراتب. وتمت الإشادة في هذا الصدد، بمستوى التنسيق والتشاور بين البلدين والذي تجلّى بالخصوص في الاتصالات المتبادلة بين قائدي البلدين.
وكانت جلسة العمل مناسبة تطرّق خلالها الوزيران إلى أهمّ القضايا الدولية والإقليمية ذات الاهتمام المشترك، في أفق الاستحقاقات المنتظرة، ولاسيّما الاجتماع التشاوري لدول جوار ليبيا، الذي ستحتضنه الجزائر يومي 30 و31 أوت 2021، واجتماع مجلس الجامعة على المستوى الوزاري، الذي سيلتئم يوم 9 سبتمبر القادم بالقاهرة، واجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة بنيويورك.