قال رئيس لجنة إدارة الأزمة السياسية بحركة النهضة والنائب بالبرلمان المجمد محمد القوماني اليوم، إثر حضوره في برنامج على الإذاعة الوطنية معلقا على محاولة إغتيال قيس سعيد أن رئيس الجمهورية هو خط أحمر مثله مثل كل مؤسسات الدولة.
وأضاف ان الحركة تتقاطع مع رئاسة الجمهورية في محاربة الفساد وفي تطبيق القانون على الجميع دون استثناءات ومهما كانت الاعتبارات.
وواصل المتحدث أن القرارات الرئاسية تضل استثنائية وهم يرغبون أن تعود الأمور كما سبق مأكدا أن النهضة تلقت رسائل الشرب الغاضب
و “استخلصت أخطاء مسار ما بعد 2011 وما آلت إليه البلاد من وضعية مأزقية أدت إلى تدخل رئيس الجمهورية يوم 25 جويلية لكن للاسف لم يتم حل الأزمة بعد”.
وقال القوماني أن حركة النهضة شكلت لجنة استثنائية لإدارة الأزمة السياسية في علاقة بالحكم وبقصر قرطاج وأن هذه اللجنة ليست لإدارة الأزمة الداخلية للحركة بل لمعالجة الوضع السياسي الراهن وأما داخليا فالحركة تحضر إلى مؤتمرها 11 الذي سيكون المجال الأنسب للمعالجات العميقة.
وفي إجابته على سبب تغير خطاب الحركة قال أنها انتقلت إلى ضرفية أخرى وما قالوه في 25 جويلية هو مجرد موقف أما الآن فقد انتقلوا إلى إدارة الأزمة السياسية.
وأكد رئيس لجنة إدارة الأزمة السياسي أن تونس لن تعود الى ما قبل 25 جويلية لافتا إلى أن النهضة ترغب في استئناف المسار الديمقراطي الطبيعي والإستفادة من أخطاء الماضي ومن مقتضيات المرحلة الجديدة.
قال رئيس لجنة إدارة الأزمة السياسية بحركة النهضة والنائب بالبرلمان المجمد محمد القوماني اليوم، إثر حضوره في برنامج على الإذاعة الوطنية معلقا على محاولة إغتيال قيس سعيد أن رئيس الجمهورية هو خط أحمر مثله مثل كل مؤسسات الدولة.
وأضاف ان الحركة تتقاطع مع رئاسة الجمهورية في محاربة الفساد وفي تطبيق القانون على الجميع دون استثناءات ومهما كانت الاعتبارات.
وواصل المتحدث أن القرارات الرئاسية تضل استثنائية وهم يرغبون أن تعود الأمور كما سبق مأكدا أن النهضة تلقت رسائل الشرب الغاضب
و “استخلصت أخطاء مسار ما بعد 2011 وما آلت إليه البلاد من وضعية مأزقية أدت إلى تدخل رئيس الجمهورية يوم 25 جويلية لكن للاسف لم يتم حل الأزمة بعد”.
وقال القوماني أن حركة النهضة شكلت لجنة استثنائية لإدارة الأزمة السياسية في علاقة بالحكم وبقصر قرطاج وأن هذه اللجنة ليست لإدارة الأزمة الداخلية للحركة بل لمعالجة الوضع السياسي الراهن وأما داخليا فالحركة تحضر إلى مؤتمرها 11 الذي سيكون المجال الأنسب للمعالجات العميقة.
وفي إجابته على سبب تغير خطاب الحركة قال أنها انتقلت إلى ضرفية أخرى وما قالوه في 25 جويلية هو مجرد موقف أما الآن فقد انتقلوا إلى إدارة الأزمة السياسية.
وأكد رئيس لجنة إدارة الأزمة السياسي أن تونس لن تعود الى ما قبل 25 جويلية لافتا إلى أن النهضة ترغب في استئناف المسار الديمقراطي الطبيعي والإستفادة من أخطاء الماضي ومن مقتضيات المرحلة الجديدة.