أكّد محمد علي النفطي، وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج، اليوم 06 فيفري 2025، على الأهمّية التي توليها بلادنا لتعزيز قيم التسامح والتّفاهم والتّعايش السّلمي بين مختلف الدّيانات السماوية القائمة على أراضيها، وفق ما افادت به وزارة الشؤون الخارجية.
كما أكّد خلال استقبال "Kuryan Mathew Vayalunkal" سفير دولة الفاتيكان بتونس مع الإقامة بالجزائر، بحضور Nicholas Lhernould رئيس الأسقف بتونسا، لتزام السّلطات التّونسيّة بتأمين كافّة الظّروف الملائمة للسّير الطبيعي لعمل المؤسّسات الدّينيّة والتّعليميّة التّابعة للكنيسة الكاثوليكيّة بتونس.
ونوّه الوزير بالدور الذي يضطلع به الفاتيكان في إطار الجهود الرامية إلى إنهاء الإبادة الجماعية التي يتعرّض إليها الشعب الفلسطيني والحدّ من المعاناة اليومية التي يعيشها.
ومن جهته، ثمّن Vayalunkal ما تحظى به الجالية المسيحيّة في تونس من إحاطة ورعاية دائمة سواء من قبل الدّولة التّونسيّة أو من الشعب التّونسيّ، مُعربًا عن تقديره للدّور الفاعل الذي ما فتئت تقوم به تونس في مزيد دعم قيم السّلم والتضامن والتّسامح على أرضها وإشاعتها في العالم.
وقد مثّل اللقاء فرصة للإشادة بالعلاقات الدبلوماسية الممتازة التي تربط تونس ودولة الفاتيكان.
أكّد محمد علي النفطي، وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج، اليوم 06 فيفري 2025، على الأهمّية التي توليها بلادنا لتعزيز قيم التسامح والتّفاهم والتّعايش السّلمي بين مختلف الدّيانات السماوية القائمة على أراضيها، وفق ما افادت به وزارة الشؤون الخارجية.
كما أكّد خلال استقبال "Kuryan Mathew Vayalunkal" سفير دولة الفاتيكان بتونس مع الإقامة بالجزائر، بحضور Nicholas Lhernould رئيس الأسقف بتونسا، لتزام السّلطات التّونسيّة بتأمين كافّة الظّروف الملائمة للسّير الطبيعي لعمل المؤسّسات الدّينيّة والتّعليميّة التّابعة للكنيسة الكاثوليكيّة بتونس.
ونوّه الوزير بالدور الذي يضطلع به الفاتيكان في إطار الجهود الرامية إلى إنهاء الإبادة الجماعية التي يتعرّض إليها الشعب الفلسطيني والحدّ من المعاناة اليومية التي يعيشها.
ومن جهته، ثمّن Vayalunkal ما تحظى به الجالية المسيحيّة في تونس من إحاطة ورعاية دائمة سواء من قبل الدّولة التّونسيّة أو من الشعب التّونسيّ، مُعربًا عن تقديره للدّور الفاعل الذي ما فتئت تقوم به تونس في مزيد دعم قيم السّلم والتضامن والتّسامح على أرضها وإشاعتها في العالم.
وقد مثّل اللقاء فرصة للإشادة بالعلاقات الدبلوماسية الممتازة التي تربط تونس ودولة الفاتيكان.
